حرصت النجمة العالمية جنيفر لوبيز، على مشاركة جمهورها غلاف مجله Vanity Fair، في عددها السنوي الـ 26، التي ظهرت فيها عبر حسابها الشخصي بموقع الصور الشهير، ليكون التعليق الأول منها على عدم ترشحها ضمن سباق الأوسكار في دورته الـ 92، التي أقيمت أمس.
وانتقد الكثير من جمهور لوبيز تجاهل القائمين على جوائز الأوسكار النجمة الكبيرة، وجاء ذلك بدافع حبهم للوبيز وليس تقييما لفيلم Hustlers الذي لاقى سلسلة من الانتقادات من قبل المعنيين بالسينما كما لم يحقق العمل إيرادات كبيرة مثل باقي الاعمال السينمائية فكانت إيراداته " " 150 مليون دولار، وهو ما يدل على عدم قدرة الفيلم على تحقيق أي نجاح لذلك كان من المتوقع عدم تريح لوبيز للمنافسة علي الأوسكار.
واستبعدت اكاديمية الفنون والعلوم السينمائية، النجمة العالمي جينيفر لوبيز من ترشيحات الأوسكار 2020 التي تم الكشف عنها أمس، بعد ترشيحها كواحدة من أبرز الأسماء المرشحة للمنافسة على جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة وذلك عن دورها في فيلم " Hustlers ".
وتصدرت لوبيز، البالغة من العمر 50 عاما، غلاف مجلة W Magazine، هذا الشهر، حيث ظهرت مرتدية فستانا من ألبرتا فيريتى مستوحى من استايل أواخر الستينيات من القرن الماضى. والتى كانت واحدة من تسع صور غلاف خاصة تم تصويرها للنجوم الحاصلين على لقب أفضل أداء فى عدد 2020 من المجلة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة