المصرية اللبنانية توقع مع العدل الجروب تحويل "حتى لا يطير الدخان" لـ عمل درامى

الأربعاء، 15 يناير 2020 06:04 م
المصرية اللبنانية توقع مع العدل الجروب تحويل "حتى لا يطير الدخان" لـ عمل درامى حفل التوقيع لتحويل مسلسل حتى لا يطير الدخان لمسلسل تلفزيونى
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 وقعت اليوم الدار المصرية اللبنانية، وشركة العدل جروب، عقد ترخيص لتحويل قصة "حتى لا يطير الدخان" للكاتب الكبير إحسان عبد القدوس لمسلسل تليفزيوني يعرض  خلال شهر رمضان المقبل من بطولة الفنان مصطفى شعبان، من إنتاج العدل جروب والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

وقام بتوقيع العقد  الناشر محمد رشاد مدير وصاحب المصرية اللبنانية مع أحمد جمال العدل ممثل العدل جروب في حضور أحمد عبد القدوس، نجل الكاتب الراحل إحسان عبد القدوس، كما شهد التوقيع أحمد رشاد المدير التنفيذى للدار المصرية اللبنانية ونورا ونرمين رشاد أعضاء مجلس الإدارة وشريف زلط المدير المالى لشركة العدل جروب.

02 (1)

فى الرواية يحكى الكاتب إحسان عبد القدوس، قصة صعود "فهمى"  ذلك الشاب الفقير عن طريق اختلاطه بالفاسدين فى عهد ما قبل الثورة وعهد ما بعد الثورة عبر دخان الحشيش وأجساد البغايا.

ويشار إلى أن الرواية تحولت لفيلم من إخراج أحمد يحيى، وبطولة النجم عادل إمام وسهير رمزى وأحمد راتب ونادية أرسلان، إنتاج عام 1984.

01 (1)

جدير بالذكر أنه خلال شهر رمضان عام 2017، تم تحويل رواية "حتى لا تطفئ الشمس" للكاتب إحسان عبد القدوس إلى مسلسل تليفزيونى من بطولة ميرفت أمين وأحمد مالك وريهام عبدالغفور، وفتحى عبد الوهاب، وحقق المسلسل نجاحاً.

 وكانت القصة تدور حول انتقال عائلة مكونة من أم أرملة وابنيّن، وثلاث بنات إلى منزل جديد بعد وفاة الأب بمدة لم تتجاوز العام، الأم هى (إقبال)، سيدة تُبدى اهتمامها بالجميع وتحاول الحفاظ على روابط أسرتها، (أحمد) هو الابن الأكبر طيب القلب ودمث الأخلاق، لكنه شخصية مترددة سلبية فى كثير من المواقف، الابن الأصغر (آدم)؛ طالب بكلية هندسة وسائق لحساب شركة، كما أنه شاب اجتماعى يُجيد التعامل فى شتى المواقف، الابنة الكبرى  (أفنان) متشددة الطباع لدرجة تضفى عليها بعضَا من الرجولة فى عيون الآخرين، أما الوسطى فهى (إنجى) جميلة، وَدودة، اجتماعية وصاحبة كاريزما، تمتلك قدرًا من الذكاء والحنو يجعلاها مُقربة من الجميع، ثم الابنة الصُغرى (آية)؛ شغوفة بالموسيقى، محبة للحياة، ومُغرمة بأستاذها (هشام).










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة