أكرم القصاص - علا الشافعي

5 أرقام مهمة مرتبطة بـ"خلية داعش الجيزة".. بعد حجزها للحكم

الخميس، 16 يناير 2020 01:30 ص
5 أرقام مهمة مرتبطة بـ"خلية داعش الجيزة".. بعد حجزها للحكم المتهمون فى قضية خلية داعش الجيزة - أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اقتربت محكمة جنايات أمن الدولة طوارئ، برئاسة المستشار محمد سعيد الشربينى، من تسطير كلمة النهاية فى محاكمة المتهمين باعتناق أفكار تنظيم داعش الإرهابى والتخطيط لاستهداف الكنائس والمنشآت العسكرية وتفجيرها، فى القضية المعروفة بـ"خلية داعش الجيزة"، بعد حجز الدعوى لجلسة 25 مارس للنطق بالحكم، وتوجد أرقام مرتبطة بالدعوى منها..

1 ـ الرقم "7"، ويشير لعدد المتهمين فى الدعوى.

2 ـ الرقم "5"، ويشير لرقم دائرة الإرهاب التى تنظر القضية.

3 ـ الرقم "10"، ويشير لعدد الجلسات التى نظرتها المحكمة فى الدعوى، وكان أخرها جلسة 13 يناير الجارى.

4 ـ الرقم "3"، ويشير لعدد العمليات التى خطط المتهمين لارتكابها.

5 ـ الرقم "3" مكرر، ويشير لعدد المتهمين الذين وجه لهم تهم تولى قيادة جماعة إرهابية وهم المتهم الأول محمود طوسون والمتهمين الثانى والثالث بأمر الإحالة.

كان المستشار خالد ضياء، المحامى العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا أحال المتهمين إلى المحاكمة، بعدما كشفت عنه تحقيقات إيهاب العوضى وكيل أول النيابة برئاسة شريف عون رئيس النيابة، عن اعتناق المتهم الأول محمود طوسون أفكار داعش الإرهابية، ووجوب الخروج على الدولة بدعوى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية، وانضمامه لإحدى مجموعاتها المسلحة ومشاركته عناصرها فى رصد قاعدة إحدى المنشآت العسكرية، وقيامه بتأسيس خلية عنقودية بالجيزة بهدف ارتكاب عمليات عدائية بهدف ترويع المواطنين وزعزعة الأمن والاستقرار بالبلاد، وصولًا بإسقاط نظام الحكم القائم بالبلاد واستطاعته ضم باقى المتهمين.

جدير بالذكر أن الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبط أسلحة نارية بحوزة المتهمين وجهازين لا سلكى تردد فوق العالى والتى يحظر استيرادها أو استخدامها أو حيازتها دون الحصول على تصريح من الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، كما أنهم حضروا لارتكاب عمليات إرهابية ضد الكنائس ووضعوا مخططات وجهزوا مواد مفرقعة وأسلحة نارية وذخائرها لاستهدافها بعمليات عدائية.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة