أيفون 12 سيكون الهاتف الأكثر أمانا من أبل.. تقرير يوضح

الأحد، 19 يناير 2020 05:00 ص
أيفون 12 سيكون الهاتف الأكثر أمانا من أبل.. تقرير يوضح أيفون
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ضمن التسريبات المستمرة لهواتف أيفون 2020 كشف تقرير حديث صادر عن CNBC أن أبل قد تضمن بصمة Face ID جديدة ومستشعر كاميرا ثلاثي الأبعاد في هواتف أيفون 12 المنتظرة هذا العام، حيث يستند هذا التقرير إلى مذكرة بحثية جديدة من محللي باركليز وتتحدث بالتحديد عن أجهزة أيفون التي يتوقع إطلاقها في سبتمبر المقبل.

وبالنسبة لأولئك غير المطلعين، يشاع أن شركة أبل هذا العام تطلق هواتف أيفون على دفعتين - مرة واحدة في شهر مارس حيث يقال إنها ستطلق iPhone SE 2 (أو ما يعرف بـ iPhone 9)، ثم في وقت لاحق في سبتمبر ستطلق ثلاثة هواتف أيفون ضمن تشكيلة iPhone 12 حسب دورة الإطلاق التقليدية.

ووفقًا للتقرير فسيتم تحديث "FaceID من أبل"، مما قد يعني أن أبل قد تعززه على واجهة الأمان، ووفقًا لتقرير CNBC فيشير المحللون أيضًا إلى أن طرازات Pro -والتى تعتبر خليفة لـ iPhone 11 Pro وiPhone 11 Pro Max - حيث ستحصل على حساسات كاميرا عميقة جديدة من Time of Flight (ToF).

وقد يساعد ذلك أبل على تحسين الصور الشخصية على أجهزة أيفون، وبخلاف ذلك قد يعني أيضًا تحسن في تطبيقات الواقع المعزز (AR)، فيما نقل تقرير لموقع MacRumors عن المذكرة البحثية نفسها التي كشفت أن طرازات iPhone 12 Pro يمكنها أن توفر ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بحجم 6 جيجابايت بدلاً من ذاكرة وصول عشوائى (RAM) سعة 4 جيجابايت من طرازات iPhone 11 Pro.

ووفقًا لتقرير صادر عن MacRumors، من المرجح أن تقدم أبل ذاكرة وصول عشوائي سعة 6 جيجابايت في هاتفين أيفون على الأقل هذا العام، ويستشهد التقرير بمذكرة بحثية من قبل محللي UBS، تيموثي آركوري ومنجال شاه، تشير إلى أن اثنين من أجهزة أيفون سيوفران ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 6 جيجا بايت واثنان مزودان بذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 4 جيجابايت.

ويدعى التقرير أيضًا وجود أجهزة استشعار الكاميرا لكل من أجهزة iPhone 2020 الأربعة، وتخطط أبل لتضمين ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 6 جيجا بايت في أجهزة أيفون التي توفر كاميرا خلفية ثلاثية مع استشعار ثلاثي الأبعاد، ومن المتوقع أن يختلف هذان الجهازان من حيث حجم الشاشة حيث من المحتمل أن يقدم أحدهما شاشة بحجم 6.7 بوصة والآخر بشاشة 6.1 بوصة.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة