أهالى عزبة علاء الدين بطوخ يطالبون بالإعفاء من مصاريف توصيل الصرف الصحى

الخميس، 02 يناير 2020 09:00 ص
أهالى عزبة علاء الدين بطوخ يطالبون بالإعفاء من مصاريف توصيل الصرف الصحى أهالى عزبة علاء الدين بطوخ بالصرف الصحى
كتب أحمد معروف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ "أسامة صبحى الفران" عزبة علاء الدين بقرية الدير مركز طوخ بمحافظة القليوبية، شكوى لخدمة صحافة المواطن باليوم السابع يطالب المسئولين الاعفاء من مصاريف توصيل الصرف الصحى للمنازل.

وقال القارئ في شكواه عبر "صحافة مواطن" اليوم السابع: "نناشد نحن أهالى عزبة علاء الدين بقرية الدير مركز طوخ المسؤولين بالمحافظة وشركة المياه والصرف الصحى الاعفاء من تكاليف من توصيل الصرف الصحى للمنازل والمقدرة بمبالغ مرتفعة جدا تصل 6000 جنية للمنزل بخلاف مقايسات المنازل بالمتر وعن كل دور بالمنزل، علما بان اهالى القرية قاموا بشراء قطعة ارض بقيمة 250000 جنية والتبرع بها لبناء محطة الرفع بالجهود الذاتية.

وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل لإزالة أسباب الشكوى للتواصل: ‪01062924650

1
اوراق التبرع بالارض

 

2
 
3
 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة