وكانت التحقيقات قد أكدت أن زعيم الجماعة مفتي عبد الحنان مسئول عن الهجوم، لكن تم إسقاط اسمه من القضية لأنه أُعدم في عام 2017 في قضية منفصلة تتعلق باستهداف المندوب السامي البريطاني.