أكرم القصاص - علا الشافعي

الإسماعيلى يفقد أسامة إبراهيم أمام الاتحاد السكندرى.. اعرف السبب

الجمعة، 24 يناير 2020 01:45 م
الإسماعيلى يفقد أسامة إبراهيم أمام الاتحاد السكندرى.. اعرف السبب اسامة ابراهيم لاعب الاسماعيلى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تأكد غياب أسامة إبراهيم، لاعب النادى الاسماعيلى،  عن مباراة الاتحاد السكندرى فى إياب ربع النهائى بكأس محمد السادس للأندية الأبطال "البطولة العربية" والمقرر لها السادسة مساء الأحد المقبل باستاد الإسماعيلية بسبب الإيقاف بعد حصوله على الإنذار الثانى فى مباراة الذهاب التى أقيمت بالإسكندرية، وانتهت لصالح الدراويش بهدف دون رد سجله محمد الشامى، ويواجه الفائز من مباراتى الاتحاد والإسماعيلى الفائز من مجموع مواجهتى (الرجاء مع الفائز من القوة الجوية ومولودية الجزائر).

ويحلم عشاق الدراويش بمواصلة النتائج الجيدة لاستمرار حلم الفوز بالبطولة العربية والصعود لمنصات التتويج للمرة الأولى فى تاريخ الإسماعيلى، ويتسلح الفريق الأصفر بمدربه الجديد جوميز ونجومه الواعدين باهر المحمدى وعبد الرحمن مجدى وهمام طارق ومحمد الشامى.

وأسند الاتحاد العربى لكرة القدم إلى المغربى رضوان جيد إدارة مباراة الإسماعيلى مع الاتحاد، ويُعاون الدولى المغربى كل من اكركاد مصطفى مساعد أول وهزاكاو لحسن مساعد ثان، بالإضافة للحكم الرابع حلو بن إبراهيم.

وأعلن الاتحاد العربى لكرة القدم تطبيق تقنية الفيديو فى مباريات ربع النهائى لضمان العدالة بين الفرق، وكان الإسماعيلى قد تخطى الجزيرة الإماراتى بنتيجة 4-0 فى مجموع المباراتين، بينما مر الاتحاد من المحرق البحرينى بمجموع 3-0 فى اللقاءين.

ويحصل بطل المسابقة على مكافأة مالية ضخمة لتصل لـ6 ملايين دولار، ما يعادل 100 مليون جنيه مصر، فيما يحصل صاحب المركز الثانى على 2.5 مليون دولار ما يعادل 42 مليون جنيه مصرى، فى حين تحصل الأندية المتأهلة للدور نصف النهائى على 500 ألف دولار، والدور ربع النهائى 200 ألف دولار، و150 ألف دولار للفرق المتأهلة إلى دور الـ16

وكان النجم الساحلى التونسى توج بطلاً للنسخة الماضية التى أقيمت تحت مسمى كأس زايد للأندية الأبطال بعد فوزه على الهلال السعودى بنتيجة 2-1 فى المباراة التى أقيمت بمدينة "العين" الإماراتية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة