وزير الداخلية مهنئا البابا تواضروس بعيد الميلاد: منارة للوسطية والاعتدال

الأحد، 05 يناير 2020 11:38 ص
وزير الداخلية مهنئا البابا تواضروس بعيد الميلاد: منارة للوسطية والاعتدال اللواء محمود توفيق وزير الداخلية-أرشيفية
كتب محمود عبد الراضي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعث اللواء محمود توفيق "وزير الداخلية" برقية تهنئة لحضرة صاحب الغبطة قداسة البابا تواضروس الثانى- بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية - بمناسبة الإحتفال بعيد الميلاد المجيد، وجاء بالبرقية: "يسرنى أن أبعث لقداستكم والأخوة المسيحيين بأصدق التهانى وأسمى الأمانى بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، ونحن إذ نحتفل بتلك المناسبة فى كل عام ونستلهم منها قيم العزم والمودة ومشاعر السلام والمحبة، لنبتهل للمولى جلت قدرته أن يحفظ مصرنا بفضله، لتبقى أبد الدهر منارة تهتدى البشرية بعطائها سُبلَ الحقِ والتسامحِ والوسطيةِ والاعتدالْ".
 
ووجه وزير الداخلية برقية تهنئة للأنبا إبراهيم إسحاق سدراك- بطريرك طائفة الأقباط الكاثوليك بجمهورية مصر العربية- بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، جاء بها: "بمشاعر ملؤها التقدير والاعتزاز بشخصكم الكريم والأخوة أبناء الطائفة الكاثوليكية فى مصر، يُسعدنى أن أبعث بأصدق التهانى وأطيب الأمنيات بمناسبة الإحتفال بعيد الميلاد المجيد ، راجين المولى القدير أن يعيد هذه المناسبة الغالية ،على الأمة المصرية بكل الخير والإزدهار والنماء".
 
وأرسل وزير الداخلية برقية تهنئة للدكتور القس أندريه زكى- رئيس الطائفة الإنجيلية بجمهورية مصر العربية - بمناسبة الإحتفال بعيد الميلاد المجيد، جاء بها:" يُسعدنى فى مناسبة الإحتفال بعيد الميلاد المجيد أن أعرب لكم ولأبناء الطائفة الإنجيلية فى مصر ، عن مكنون إعتزازى وعظيم إمتنانى راجياً لكم جميعاً أطيب الأمنيات بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد ولمصرنا الغالية مزيداً من الرفعة والإزدهار".
 
وبعث وزير الداخلية  برقية تهنئة لجميع الأخوة المسيحيين من القيادات والضباط والعاملين المدنيين والأمناء والمساعدين والمندوبين ومعاونى الأمن والجنود والخفراء والمجندين - بمناسبة الإحتفال بعيد الميلاد المجيد، جاء بها:" يُسعدنى أن أبعث بأرق التهانى وأصدق الأمانى بمناسبة عيد الميلاد المجيد .. ونحن إذ نستقبل هذه المناسبة وقد ترسخت مكانة مصر الكنانة على مختلف المستويات والأصعدة الإقليمية والدولية ،كقبلةً للمحبة والسلام، تتجمع فيها الأطروحات والأفكار الهادفة لخير البشرية ونشر الوفاق والوئام، فإننى لعلى يقين من أنكم على قدر المسئولية فى تحمل العهد لمواصلة الجهود والتضحيات، تقفون صفاً واحداً لدفع مسيرة العمل الوطنى وحماية الإنجازات والمكتسبات".






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة