أهالى ميت غمر بالدقهلية يشكون من انتشار القمامة وتهالك الطرق وأعمدة الكهرباء

الإثنين، 06 يناير 2020 09:00 م
أهالى ميت غمر بالدقهلية يشكون من انتشار القمامة وتهالك الطرق وأعمدة الكهرباء مشكلات مدينة ميت غمر
كتبت أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد السيفارى المقيم فى مدينة ميت غمر محافظة الدقهلية، شكوى لخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، بخصوص عدة مشكلات تعانى منها مدينة ميت غمر، حيث أن القمامة تتراكم فى كل شوارعها وأركانها، بالإضافة إلى تهالك العديد من الطرق التى تؤدى إلى الحوادث الكثيرة، فضلا عن تحول بعض شوارعها إلى عشوائية وهو ما يجعل سكان مدينة ميت غمر يقومون ببعض الاجتهادات الشخصية للحد من خطر العشوائية وكان آخرها عمل لافتة على الطريق لتحذير المارة من تهالك الطريق لتقليل عدد الحوادث.

1
 
2
 
3
 
4
 
5
 
6
 
 
 
8
 

وناشد القارئ قائلا: "نعانى نحن سكان مدينة ميت غمر محافظة الدقهلية من تهالك الطرق الرئيسية وتراكم القمامة وتهالك أعمدة الإنارة فى الكثير من الأماكن وهو ما يؤدى إلى الكثير من المشكلات الصحية ووفاة الكثير فى حوادث الطرق".

وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل لإعادة النظر فى مدينة ميت غمر وترميم ما تهالك منها حفاظا على أرواح سكانها وتقليل حجم الخسائر الناتجة عن خطر العشوائية التى أصبحت عليه المدينة.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة