وأشار إلى أن النازحين في دارفور لجأوا إلى العديد من المدارس والمباني الحكومية حول مدينة (الجنينة)، مؤكدا أن الأمم المتحدة والشركاء يدعمون استجابة الحكومة والإغاثة الأولية التي قدمتها جمعية الهلال الأحمر السوداني ومجموعات الشباب المحلية والشركاء الوطنيين الآخرين.
وأوضح أن مستشفى (الجنينة) مفتوح ويقوم الشركاء بإنشاء عيادات صحية في سبع نقاط تجمع للنازحين.

ونوه المتحدث بأن الوضع في المنطقة المتأثرة يتسم بالهدوء في الوقت الحالي، حيث تقوم وكالات الأمم المتحدة بنقل المياه بالشاحنات وتوزيع الغذاء والدعم الغذائي للأطفال وغير ذلك من مواد الإغاثة.