قارئ يناشد "التضامن" صرف معاش ابنته من ذوى الاحتياجات الخاصة

الثلاثاء، 07 يناير 2020 05:00 ص
قارئ يناشد "التضامن" صرف معاش ابنته من ذوى الاحتياجات الخاصة قارئ يناشد "التضامن" صرف معاش ابنته
نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ سالم الحسينى سالم الجندى من قرية الجرايدة – بيلا فى محافظة كفر الشيخ مناشدة إلى السادة المسئولين بعد توقف معاش ابنته دون معرفة السبب، ويقول" ابنتى هانم سالم  لديها إعاقة ذهنية وكان يصرف لها معاش من الضمان الاجتماعى، ولكن منذ فبراير 2019  تم وقف صرف المعاش دون معرفة سبب واضح".
 
WhatsApp Image 2020-01-05 at 4.12.46 PM
 
وأضاف القارئ عبر رسالته من خلال خدمة "واتس اب اليوم السابع، اننى ابلغ من العمر 69 عاما، ولا يوجد لدى سوى المعاش البسيط الذى لا يكفى احتياجات الأسرة ولا يكفى ابنتى هانم سالم الحسينى الذى تحمل رقم قومى 28701111502246  والفيزا التى كانت تصرف بها  من التضامن الاجتماعي  من البريد المصرى تحت رقم 4174475175470893  .
وأناشد وزيرة التضامن بسرعة التدخل في حل مشكلة ابنتى التى لم تصرف مستحقاتها منذ حوالى سنة تقريبا، مراعاة للظروف الاجتماعية والأسرية والمعيشية.
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
و يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة