أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد نور تعليقا على تغريدات تويتر المحرضة ضد مصر: ناس فاضية مش فاهمة ومش هتفهم

الخميس، 01 أكتوبر 2020 01:36 م
محمد نور تعليقا على تغريدات تويتر المحرضة ضد مصر: ناس فاضية مش فاهمة ومش هتفهم محمد نور
كتب - محمود جلال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
علق المطرب محمد نور على تغريدات تويتر المحرضة على العنف فى مصر وضد مصر في تصريحات لـ"اليوم السابع" قائلا: "ده كلام ناس فاضية مش فاهمة أي حاجة ولا عمرها هتفهم حاجة، ولا حد بيهتم به".
 

يذكر أن إدارة "تويتر"، تجاهلت كافة دعوات التحريض والعنف والإرهاب، التي يدعو لها تابعون من جماعة الإخوان الإرهابية، حيث انتشرت تغريدات اللجان الإخوانية التي تدعو للعنف وحرق مؤسسات الدولة المصرية، والإرهاب ضد الشرطة المصرية وأفرادها وضباطها، رغم كافة الضوابط التى يضعها الموقع على مستخدميه لعدم التحريض على العنف والإرهاب، ولكن يبدو أن الموقع ينتقى من يطبق عليهم هذه القواعد، فمنذ الأمس، وعشرات التغريدات من لجان الجماعة الإرهابية، تواصل تحريضها لاستخدام العنف، واللجوء إلى السلاح في وجه شرطة مصر.

عشرات التغريدات التي حملت أسماء مستعارة من مستخدمين مجهولين، استخدموا عبارات التحريض على العنف ضد الشرطة المصرية في هاشتاجات مسيئة تحمل ألفاظا نابيا، وهى سقطة جديدة لموقع التغريدات.

 
من ناحية أخرى طرح محمد نور مؤخرا أحدث كليباته "جانى فى ملعبى" مع الشاعر والملحن عزيز الشافعى والموزع إسلام ساسو ومن إخراج بتول عرفة، وظهر نور من خلال الكليب بلوك مختلف عن أعماله السابقة، وتقول الأغنية "جانى فى ملعبى .. جميل ونبي.. عينه فضحاه.. ويدارى لى بقى قمر من السما لوحة مجسمة".

كما  طرح أحدث أغانيه، التى قام بتلحينها، ومن كلمات الفنان أحمد السقا فى أولى تجاربه الاحترافية فى كتابة الأغانى وتوزيع محمد علام، "مالك يا ترى" وتخطت الأغنية نسب مشاهدة عالية.

كان المطرب محمد نور قد طرح العام الماضى ألبوم "مسا مسا"، والذى حقق ردود أفعال إيجابية، وضم 10 أغنيات بين الدراما والحزن والرومانسى والمقسوم والهاوسات، وهى: "مسا مسا" و"حبيت معاك" و"إنسانى وخليك بعيد" و"مدرس جغرافيا" و"غايب عن عينى" و"موحشتنيش إزاى" و"متعودتش على الأيام" و"لو على الفراق" و"اتاثرت بيك".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة