"إذا مت اليوم تذكرني مثل جون لينون"، هكذا غنى أحد مطربى الراب مؤخرًا، ذات مرة تخليدًا لذكرى أحد أهم الموسيقيين في القرن العشرين، ومؤسس فرقة "البيلتز" أو ما يطلق عليها "الخنافس"، أشهر الفرق الغنائية في الستينات، والتي أحدثت ثورة في عالم الموسيقى.
احتفل عشاق جون لينون، بعيد ميلاده الثمانين، الموافق 9 أكتوبر الجاري، في حديقة سنترال بارك، في نيويورك، على أرضية من الفسيفساء وضع عشاق لينون الورود والشموع تخليدًا لفنه، وأمسك الفنانون بالجيتار ينشدون أغانيه الخالدة التي دعت للحرية والثورة على الحروب والدعوة للسلام.
اتسمت قصائد جون لينون، بالطابع السلمي الإنساني مثل أغنية (أعط السلام فرصة) وهي أول أغنية فردية يصدرها، وصارت نشيدًا للحركة الأمريكية المناهضة للحرب خلال السبعينيات.
يوم 8 ديسمبر 1980، أطلق رجل يدعى مارك ديفيد تشابمان، خمس طلقات في ظهر لينون، فور وصوله هو وزوجته يوكو أونو إلى المبنى السكني الذي يقيمان فيه.
أحد المتشبهين بشخصية جون لينون والمشجعين يغنون
أحد محبي جون لينون يصلي من أجله
جون لينون
شخص تأثر بـ جون لينون لدرجة تقليده شكلًا وغناءً
عازفو الجيتار يغنون أهم ابداعات لينون الموسيقية
على طريقة الفسيفساء نصب تذكاري في عيد ميلاد لينون
مختلف الأجيال احتفلت بنجم السبعينات الراحل
نصب تذكاري لجون لينون
ورود وصور لاحياء ذكرى لينون
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة