صاحبة أكبر خدود فى العالم تحقن الفيلر والبوتوكس لنفسها.. وتؤكد: لن أتوقف

الخميس، 15 أكتوبر 2020 08:00 ص
صاحبة أكبر خدود فى العالم تحقن الفيلر والبوتوكس لنفسها.. وتؤكد: لن أتوقف صاحبة أكبر خدود فى العالم
كتبت: شرويت ماهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

في الوقت الحاضر أصبح تحسين المظهر شيئًا عاديًا، وأصبحت الجراحة التجميلية على وجه الخصوص شائعة جدًا، ولكن يتمادى البعض فى تنفيذها ربما لمجاراة الموضة، أو لتصحيح عيوب قد لا تكون موجودة أبدا.

واحدة ممن تمادوا فى عمليات التجميل هى أنستازيا بوكريشوك ، شابة تبلغ من العمر 30 عامًا ولديها "أكبر خدود في العالم"، من كييف، أوكرانيا، وصرفت 2000 دولار على حشوات الخد منذ أن حصلت على أول عملية تجميل قبل أربع سنوات، وقالت إنها لا تخطط للتوقف.

ووفقا لموقع "mirror" أجرت أنستاسيا، حقن الفيلر لنفسها بنفسها قائلة إنها "وقعت في حب" الطريقة التي تجعلها تبدو عليها.

وأضافت :"قد تعتقد أن خدودى كبيرة جدًا ولكن أعتقد أنها صغيرة بعض الشيء، أحتاج إلى تكبيرها مرة أخرى قريبًا".

لكن ليس خديها فقط اللذين يحصلان على علاج الفيلر، لأن أناستازيا قامت بعمل شفتيها ووجنتيها وزوايا فمها، وقامت بحقن جبهتها بمادة البوتوكس وتم إعادة تشكيل فكها وذقنها، في الواقع، وقد أجرت أنستازيا الكثير من عمليات تجميل الوجه التي قالت إنها توقفت عن عدها.

انستاسيا تقوم بحقن وجهها
انستاسيا تقوم بحقن وجهها

وتشارك أنستاسيا بفخر صور مظهرها المنحوت للغاية على صفحتها بموقع الصور الشهير "إنستجرام" والذى يتابعها خلاله أكثر من 220 ألف متابع قائلة إنها "تتفهم أنها تبدو غريبة".

وأضافت: "أنا أحبهم، أريدهم أن يبدوا هكذا وأنا سعيدة للغاية، أحقن بانتظام أجزاء أخرى من وجهي بنفسي"، لكنها تتلقى فى بعض الأحيان رسائل قاسية من المتصيدون عبر الإنترنت.

انستاسيا
انستاسيا

حيث قالت: "لقد أخبرني الناس أنني شخص قبيح وأنني يجب أن أقتل نفسي ولكن عندما أرى ذلك، أضحك عليه"، وعندما سُئِلت "أناستاسيا" لماذا قررت تغيير وجهها، أجابت: "أحب هذا المظهر، كنت مثل الفأر الرمادي، كان أنفي كبيرًا جدًا، والآن لدي وجنتان كبيرتان وشفاه كبيرة يبدو الأمر جيدًا".

صاحبة أكبر خدود فى العالم
صاحبة أكبر خدود فى العالم

ونفت وجود أى مخاطر للحقن الذاتي، وقالت: "يمكن أن يكون خطيرًا لكنني أفعل ذلك مع الأطباء والآن أتعلم التجميل في مدرسة على الإنترنت".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة