وكيل تعليم الإسماعيلية: مفيش معلم فى مدرسة بيلجأ للسناتر الإ خلسة

السبت، 17 أكتوبر 2020 01:23 ص
وكيل تعليم الإسماعيلية: مفيش معلم فى مدرسة بيلجأ للسناتر الإ خلسة الزميل صبرى غانم مع وكيل وزارة التربية والتعليم
الإسماعيلية – صبرى غانم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الدكتور خالد خلف قبيصى وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسماعيلية على ضرورة محاربة الدروس الخصوصية بكل السبل مضيفا بانه سيتم محاربة الدروس الخصوصية بمجموعات التقوية موضحا بان الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم اصدر القرار الوزارى الخاص بمجموعات التقوية لمحاربة الدروس الخصوصية .

واضاف بان ولى الامر بيلجأ الى الدروس الخصوصية علشان عاوز يكون مستوى ابنه افضل فى التعليم ومن هنا جاءت فكرة مجموعات التقوية ،مؤكدا بأن أى طالب فى الشهادات المختلفة  سواء الإعدادية أو الثانوية العامة حابب المدرس الفلانى يعطيه فى مجموعات التقوية يكتب اسمه والإدارة حتوفر له المدرس الخاص بالمادة.

واشار إلى أنه بالنسبة لسنوات النقل بيتم انشاء مجموعات تقوية بأسعار متفاوتة من إدارة إلى أخرى حسب ما يحدد مجلس الامناء والمعلمين وبيت الأشراف على المجموعات من الإدارة ومن المدرسة والعدد لايزيد عن 20 طالب والسعر لايقارن بخارج المجموعات.

واكد وكيل وزارة التربية والتعليم باننا نحارب الدروس الخصوية بتوفير المدرس المناسب داخل مجموعات التقوية وبسعر مناسب وأن الدروس الخصوصية هى سبيل غير شرعى والدولة واجهزتها تجرمها والأجهزة الرقابية ايضا تجرمها.

واشار إلى أن المدرس الذى يتم ضبطه اثناء قيامه بإعطاء الدروس الخصوصية للطلبة بيحرر ضده محضر فى الشرطة وبنطلب صورة من محضر الضبط وبيتم تحويل المدرس الى النيابة الادارية ايضا بخلاف محضر الشرطة وعرضه على النيابة العامة ايضا لانه بكدة خالف تعليمات رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم .

واكد الدكتور خالد خلف قبيصى وكيل وزارة التربية والتعليم بانه مفيش مدرس داخل مدرسة بيلجأ للسناتر الا خلسة واشار إلى أن المدرس بيحصل على نسبة 75% من اجمالى متحصلات مجموعات التقوية الخاصة بمادته و25% للمدرسة نظير توفير المكان والأدوات.

 

______________ ________ ______ ________ __________ ______________ ________________ ________________________ (1)
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة