وفي الوقت الذي عاد فيه أعضاء رئيسيون من وفد كابول إلى بلادهم لأسباب شخصية، شكك المنتقدون في مستقبل المحادثات الجارية، والتي لم تضع بعد قواعد إجرائية.

وجاء ذلك في وقت حملت فيه أفغانستان وحلفاء دوليون، طالبان مسؤولية تكثيف الحرب في جميع أنحاء البلاد، وسط جهود السلام، التي تجرى في ظل تصاعد وتيرة هجمات طالبان الأخيرة في عدة أقاليم.