وصفت جمعية أساقفة فرنسا (CEF) الهجوم بالسكين الذي أسفر عن مقتل ثلاثة في كنيسة نوتردام في نيس بأنه عمل "لا يوصف" ، وتمنت ألا يصبح "المسيحيون هدفًا للقتل".
وصرح المتحدث باسم الجمعية الأب هيجيز دي ووليمونت "لقد تأثرنا جدا ونعيش فى دهشة من هذا النوع من العمل الذي لا يوصف".
وأضاف: "هناك حاجة ملحة لمكافحة هذه الغرغرينا التي تتمثل فى الإرهاب والعمليات الإرهابية، بنفس الطريقة التي توجد بها ضرورة ملحة لإقامة أخوة في بلادنا بطريقة ملموسة".
وتتوقع السلطات الفرنسية ان يكون الحادث له صله بتنظيم القاعدة الإرهابى، حيث جاء هذا الحدث بعد أيام قليلة من مطالبة وزارة الداخلية لقواتها ، في قرار نشر في 25 أكتوبر، "بزيادة اليقظة بعد التهديدات التي وردت في بيان صحفي تابع لوكالة ثبات المقربة من القاعدة وتدعو صراحة إلى أعمال تستهدف فرنسا.
ويؤكد جيرالد دارمانين ، أن فرنسا ستشهد عدة أنماط مختلفة من الاعمال الإرهابية مثل الهجمات بالسكين أو استخدام السلاح النارى او سيارة تدهس حشود ".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة