أكرم القصاص - علا الشافعي

لحظة مقتل منفذ هجوم ثان فى أفينون بفرنسا فى نشرة تليفزيون اليوم السابع.. فيديو

الخميس، 29 أكتوبر 2020 03:49 م
لحظة مقتل منفذ هجوم ثان فى أفينون بفرنسا فى نشرة تليفزيون اليوم السابع.. فيديو نشرة منتصف اليوم
كتب محمود حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث تليفزيون اليوم السابع، نشرة أخبار منتصف اليوم، والتي بدأت بفيديو مروع، للحظة التي تقتل فيها الشرطة الفرنسية رجلا حاول تنفيذَ جريمة ثانية في فرنسا بالسكين.

وفى النشرة التي أعدها الزميلان محمود حسن وإسراء عبد القادر، وقدمتها نسرين فؤاد، جاء خبر المؤتمر الهام الذى عقده المكتبُ الإقليمي لمنظمةِ الصحة العالمية، مؤتمرا ظهر اليوم، لرصد حالاتِ فيروس كورونا المستجد خلال الأسابيع الأخيرة، وحَمِل المؤتمر تصريحاتٍ بعضُها مثيرٌ للقلق والآخر مثيرٌ للتفاؤل.. فقد قالت المنظمة إن عددَ حالات الإصابة قد ترتفعُ بشكلٍ كبير خلال الأسابيع المقبلة في مصر، نتيجة التراخي في تطبيقِ الإجراءات الاحترازية ودخولِ فصل الشتاء، وقالت إنه يبدو لها أن لدى المستشفيات الطاقةَ الاستيعابية للتعاملِ مع الحالات والحالات الحرجة، وأكدت المنظمة أن الفيروس لا يزال موجودًا والوضعُ تحت السيطرة وفق عددْ الحالات المُبلِغ عنها رغم عدمِ اتباع إجراءات التباعد البدني بشكلٍ صارم ،وعدمِ التزام المواطنين بارتداء الكمامات.

وأكد المكتبُ الإقليمي للمنظمة إن عدمَ احترامِ المواطنين لتلك التدابير ربما يعود إلى الشعورِ بانقضاء الجائحة وعدمِ الشعور بحالاتٍ حولِهم، ولكن هذا الوضعْ مثيرٌ للقلق.

 

نسرين فؤاد
نسرين فؤاد


وفى النشرة تفاصيلٌ جديدة وصادمة كشفتها تحقيقاتُ النيابةِ العامة مع والدى "رضيع طوخ" الذى توفى من شدةِ الجوع بعدما تركاه والداه لمدةِ 9 أيام وحيدا بالمنزل دون طعامٍ أو شراب، قد ترقى إلى أن القتلَ تم عمدا، فقد استمعت النيابة إلى تسجيلاتٍ هاتفية لتليفون الزوجة، حيث أخبرها الزوج فيها بتوجهه عائدا إلى مسكنهِما، وسألها عن الرضيع فأجابته أنها تركته ليرعاه ولا تعلم عنه شيء، ثم التفتا في حديثهِما إلى أمورٍ أخرى غيرَ مكترثين بحالِ الرضيع.

كما قالت الأم إن زوجَها أخذ الرضيعَ عنوةْ منها حال مغادرتِها المسكن على إثر خلافِهما، وأنها لم تَطمئِن على حاله خلال الأيام التسعة حتى وفاته إلا من خلال جارةٍ لها طلبت منها إرسالَ ابنتها لاستطلاعِ أمر الرضيع.

اما الحدث الأبرز اليوم بكلِ تأكيد الهجومُ الإرهابي في فرنسا، والذى تابعنا معكم في تغطيةٍ خاصة آخرَ تطوراته، حيث هاجم شخصٌ مسلح بسكينٍ كنيسةَ نوتردام في مدينة نيس، ما تسبب في مقتل 3 أشخاص وجرحِ آخرين، حيث قام المهاجم بفصلِ رأس امرأة عن جسدها داخلَ الكنيسة، وذبح آخر، وقام بأعمالِ طعنْ، قبل أن تُلقي الشرطةُ القبضَ عليه، وانتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي في فرنسا، قال ناشروُه إنها لحظةُ إلقاءِ القبض على مهاجمٍ آخر في مدينة أفينون، ولم يتسنَ لنا في اليوم السابع حتى الآن، التأكدَ من مدى صحته، وأشارت النشرة إلى أن شخصا في المملكةِ العربيةِ السعودية، هاجم القنصليةَ الفرنسية في جدة بسلاحٍ أبيض، ما أدى إلى إصابةِ أحدِ حراسِها قبل اعتقالِه، وسنواصل معكم خلال اليوم التغطيةَ الخاصة للهجماتِ الإرهابية في فرنسا.

وانتقلت النشرة إلى الليلةٌ عصيبة عاشتها مدينةُ فيلادلفيا الأمريكية، في ظلِ حظر التجوال الكامل أمس، للسيطرةِ على أعمال النهب والعنف التى شابت ليلتين من الاحتجاجات على مقتل رجلٍ أسود برصاص الشرطة، ورغم انتشارِ الحرس الوطني وفرضِ الإجراءات المشددة إلا أن أعمالَ الشغب استمرت، بسبب الفيديو الصادم الذى انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى، لمقتلِ رجلٍ أسود على يد الشرطة، دعونا نتابع هذا الفيديو، الذي قد يكون محتواه غيرَ مناسبٍ للأطفال وبعضِ الأشخاص.

وعودة للأخبار المحلية حيث وثقت كاميراتُ الفيديو لحظةَ انقلاب اتوبيس مدرسة خاصة بمدينة نصر، فنحب أن نطمأنَكم بأن الأتوبيس كان خاليا من الأطفال لحظةَ انقلابهِ بشارع مصطفى النحاس، وأن السائقَ فقط كان على متنه، وتسببت الحادث في إصابةِ شخصين تستعلم النيابةُ عن حالتهم الصحية حاليا، فيما أصدرت المدرسة الخاصة بيانا قالت فيه إنها ستتحملُ كافةَ تكاليف التلفيات التي تسبب بها الحادث.

وعلى الرغم من نفيهِ المتكرر لصحةِ الأمر، إلا أن محكمةَ جنح الدقى، قضت بحبس مجدي عبد الغنى عضوُ مجلس إدارةِ اتحاد الكرة السابق، اربعِ سنوات وغرامة مالية قدرها 200 ألفِ جنيه في قضايا امتناعه عن تسليم ميراثِ أقاربه، وكفالة قدرها 5 آلاف جنيه عن كلِ قضية، لإيقافِ التنفيذ.

وفى وقتٍ سابق استنكر مجدى عبد الغنى في تصريحاتٍ تليفزيونية له الحديثَ عن هذا الأمر، موضحًا أن الحُكمَ قديم، وأن هناك منتفعين من فتحهِ مجددا.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة