ويتصدر حزب الشعب للحرية والديمقراطية استطلاعات الرأي حاليا، كما يثني مراقبون على قيادة روته للبلاد على مدار العقد الماضي، بالإضافة إلى إدارته لجائحة فيروس كورونا المستجد، وأوضحت الشبكة أن روته حظي بشعبية واسعة مع بداية تفشي فيروس كورونا في البلاد؛ حيث عمل على تحقيق توازن بين إدارة مطالب الصحة العامة مع الحاجة لتخفيف انهيار الاقتصاد بسبب كورونا.


وأشارت إلى أن روته، البالغ من العمر 53 عاما، تولى منصب رئيس الوزراء منذ عام2010 من خلال قيادة ثلاثة ائتلافات.. وفي حال فوز حزبه بأغلب المقاعد البرلمانية في الانتخابات العامة القادمة، فسيكون أول رئيس وزراء يحاول تشكيل ائتلاف جديد خلال فترة ولاية رابعة.