عبد الله الشريف.. عنتيل الدوحة باع وطنه بحثا عن علاقات مشبوهة وحفنة من الدولارات

السبت، 31 أكتوبر 2020 12:00 ص
عبد الله الشريف.. عنتيل الدوحة باع وطنه بحثا عن علاقات مشبوهة وحفنة من الدولارات عبد الله الشريف عنتيل الدوحة
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يُعد ترتر الإخوان الإرهابية عبد الله الشريف، أراجوز من ضمن مجموعة أراجوزات تستخدمها الإرهابية من أجل تحقيق أهدافها الخبيثة، وذلك مقابل حفنة من المال التى يحصل عليها هؤلاء الخونة، الذين باعوا أوطانهم من أجل الدولارات، ولـ"ترتر" رصيد كبير من الفضائح الجنسية، وهناك العديد من المكالمات والتسريبات التي أكدت ذلك، هذا إلى جانب المخدرات، ومن ثم القضية الكبرى وهى خيانته للوطن ودعمه المستمر للإرهاب والجماعات المتطرفة من خلال الفيديوهات التي يبثها بشكل مستمر، حيث لم تخلُ فيديوهاته من الدعوة إلى الإرهاب .

ويعتمد ترتر الإخوان على طريقة الأراجوز في فيديوهاته، الذى يبث من خلاله سموم الجماعة الإرهابية من خلال التحريض المباشر على الدولة ومؤسساتها، وفبركة الأحداث، والدفاع عن الإرهابيين والقتلة والمجرمين، وإظهارهم في صورة معارضين سياسيين، كل هذا من أجل الحصول على المال، فهو شخصية لديه مرض وعنده انفصام في الشخصية، وهذا على حد وصف إحدى ضحاياه المثبتة بالصوت والصورة، وهذا يؤكد أننا أمام شخصية انتهازية خائن لوطنه عنتيل الدوحة كما أطلق عليه رواد مواقع التواصل الاجتماعى بسبب كثرة علاقاته المشبوهة.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمحادثة بين الإخواني الهارب عبد الله الشريف، مع إحدى الفتيات، والذى طلب منها أحاديث مخلة، إضافة إلى أن المحادثة احتوت على محاولات الإخواني الهارب في استدراج الفتاة معه في الحديث، هناك العديد من التسريبات التي تلاحقه والفضائح بداية من إدمان المخدرات إلى التحرش الجنسي، إضافة إلى دعمه للإرهاب والجماعات المتطرفة من خلال الفيديوهات التي يبثها بشكل مستمر على قنوات الجماعة الإرهابية في تركيا.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالله

نماذج قذرة تسيئ للاسملا والمسلمين

مثل هذا الارهابي، من من يطلقون اللحي ويتحدثون بأسم الدين امام العالم ، ثم بعد ذلك تجدد هذه التصرفات الماجنة تسيئ للاسملا والمسلمين ، حيث ينظر الغرب الي مثل هؤلاء الخونة والمجرمين علي انهم من يطبقون شريعة الاسلام ، فحسبي الله ونعم الوكيل في مثل هؤلاء 

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة