الشيخ محمد بن راشد يصف التدريس فى اليوم العالمى للمعلمين بـ"أشرف وظيفة"

الإثنين، 05 أكتوبر 2020 10:56 ص
الشيخ محمد بن راشد يصف التدريس فى اليوم العالمى للمعلمين بـ"أشرف وظيفة" الشيخ محمد بن راشد
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

احتفى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبى، باليوم العالمى للمعلمين، ووصف التدريس بأنه أشرف وظيفة عرفها البشر، قائلا: "رسول الله صلى الله عليه وسلم، بُعث معلماً، أهم وظيفة لأي أب، أن يكون معلماً، القائد الحقيقي لا يكون قائداً إلا إذا كان معلماً".

وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم :"رسول الله صلى الله عليه وسلم.. بُعث معلماً، أهم وظيفة لأي أب.. أن يكون معلماً، القائد الحقيقي لا يكون قائداً إلا إذا كان معلماً، الأم .. مدرسة .. لأنها أرق وأنبل وأعظم معلمة، المعلّم .. أشرف وظيفة عرفها البشر".

الشيخ محمد بن راشد
الشيخ محمد بن راشد

 

ومن جهة أخرى شهدت الإسكندرية أمس الأحد، الاحتفال باليوم العالمي للمعلم، وذلك بديوان عام مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، وذلك التعاون والتنسيق بين الهيئة الإقليمية لتنشيط السياحة ومديرية التربية والتعليم بالإسكندرية.

وأشارت الهيئة الإقليمية لتنشيط السياحة، فى بيان لها، إلى أنه في بداية الاحتفال توجه يوسف الديب وكيل وزارة التربية والتعليم بالشكر إلى محمد سعد مدير عام الهيئة الإقليمية لتنشيط السياحة علي دوره في نشر الوعي السياحي والأثري بالمحافظة وعلي اهتمامه بتكريم مجموعة من المعلمين المتميزين في هذا اليوم العالمى.

فيما قدم محمد سعد مدير عام الهيئة بالاسكندرية تحية تقدير للمعلم وبصفة خاصة الذي يساهم في غرس القيم الأخلاقية قبل العلمية حيث أن المعلم له أثر بالغ في نفوس التلاميذ ، وأعلن محمد سعد  عن تنظيم جولة سياحية للمعلمبن المتميزين بالتنسيق مع متحف المجوهرات و المسرح اليوناني الروماني و في نهاية الأحتفال تم توزيع شهادات التقدير علي عدد من المعلمين المتميزين.

كانت مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، بقيادة يوسف الديب وكيل مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، قد أعلنت عن إنتهاء المقابلات الشخصية لشغل الوظائف الاشرافية، وذلك بعد الانتهاء من اجراء المقابلات الشخصية للمعلمين المتقدمين لشغل الوظائف الإشرافية المختلفة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة