الحكومة تنتهج مجددًا نظامًا مختلفًا لمنح الإجازة الرسمية، فقد قررت إعطاء موظفى قطاعى الحكومة والخاص الخميس إجازة بمناسبة نصر أكتوبر بديلًا للثلاثاء الذى وافق الذكرى.. فما قصة ترحيل الإجازات؟
فى يونيو الماضى اعتمدت الحكومة نظامًا جديدًا لترحيل الإجازات الواقعة فى منتصف الأسبوع، فكان أول قرار لها ترحيل إجازة ذكرى ثورة 30 يونيو إلى يوم الخميس 2 يوليو بدلًا من الثلاثاء الذى وافق يوم 30.
الحكومة أرجعت قرارها المفاجئ لحرصها على إتاحة فرصة أكبر للمواطنين لقضاء إجازة متصلة بعطلة نهاية الأسبوع واستثمارها كيفما يشاءون.
واستثنت 3 مناسبات هى أعياد الفطر والأضحى والميلاد المجيد، وأكدت أن الفترة المقبلة ستشهد التوسع في تطبيق هذا النظام، ليتكرر الأمر مرة أخرى بمناسبة نصر أكتوبر.
فما رأيك فى أن يكون فى إجازة يوم الخميس؟
عدد الردود 0
بواسطة:
تميم عزمي
غير موافق
غير موافق لأن هذا النظام يلغي بهجة الاحتفالات بهذه المناسبات الوطنية والتراثية.. يعني مثلا شم النسيم من ساعة الفراعنة وهو بيتم الاحتفال بيه يوم الاتنين..إزاي نحتفل بيه يوم خميس .. نصر أكتوبر العظيم معروف انه 6 أكتوبر.. إزاي احتفل بيه يوم 8 .. بصراحة لخبطة ما لهاش لازمة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمودنور
الاحساس بلذه الاحتفال فى نفس يوم النصر
لابد من الاحتفال فى نفس اليوم للاحساس بيوم الكرامه والعزه والنصر ليس يوما عاديا التاجيل يفقد الحدث لذته نرجو ضم 6 اكتوبر بالاعياد الرسميه ويعامل معامله الاعياد الدينيه والذي يعتبر أهم نصر في التاريخ الحديث وخلال القرن العشرين؛ حيث جاء بعد العديد من الهزائم على يد الكيان الصهيوني، جاء نصر اكتوبر ليزيل مرارة الهزيمة والانكسار من نفوس المصريين والوطن العربي أجمع.مما لا شك فيه أن الكيان الصهيوني كيان قوي من حيث العدد والتجهيزات، ولكن الله على كل شيء قدير وبالإيمان واليقين، والإصرار على تحقيق النصر وهزيمة العدو الصهيوني وفق الله الجيش المصري على تحقيق النصر المجيد.واستطاع الجيش المصري تحطيم خط بارليف ورفع العلم المصري، مع ترديد هتاف الله أكبر ولقد نجح الجيش المصري في القضاء على فكرة أن الكيان الصهيوني عدو لا يمكن قهره، ولكن بعد نصر اكتوبر المجيد انتهت الأسطورة، وتلقى العدو الصهيوني درساً قاسياً على يد المصريين واستعاد الجيش المصري سيطرته على قناة السويس وجزء كبير من سيناء.