شهد مهرجان مالمو للسينما العربية، اليوم الجمعة، افتتاح أعمال سوق ومنتدى مهرجان مالمو للسينما العربية فى فندق سكانديك ترينجلين بمدينة مالمو، ويعد سوق ومنتدى مهرجان مالمو للسينما العربية مشروعًا مبتكرًا يهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والتعاون بين السويد والعالم العربي فى صناعة السينما، ويتمثل هدف سوق ومنتدى المهرجان من خلال برامجه ونشاطاته المختلفة في الجمع بين المنتجين والممولين والمخرجين والموزعين، وخلق فرص لعروض ونقاشات وشبكات تواصل بينهم وذلك بهدف التقريب بين السويد والعالم العربي. مع سوق مهرجان مالمو للسينما العربية أصبحت الاجتماعات والتعاونات أكثر إمكانية من خلال مجموعة واسعة من الأنشطة والبرامج كورش العمل، عروض السوق، العروض، الندوات وبرامج التمويل.
خلال سوق ومنتدى مهرجان مالمو للسينما العربية، تقدم مجموعة واسعة من الممولين والمؤسسات الكبرى ومسئولي علاقات دولية الدعم للإنتاج السينمائي. الهدف من وجود هؤلاء الخبراء هو توفير معلومات عن فرص التمويل وذلك لتنفيذ عمليات إنتاج مشترك بنجاح وتحقيق نتائج ملموسة.
وكانت فعاليات الدورة العاشرة من مهرجان مالمو للسينما العربية انطلقت أمس الخميس، والتي تأتي في ظروف استثنائية حافظ فيها المهرجان على تواجد السينمائيين العرب في المدينة السويدية بالرغم من التدابير الصحية المختلفة التي أخدها المهرجان للتعامل مع تبعات جائحة كورونا لضمان السلامة للمشاركين من ضيوف وجمهور.
يعد سوق ومنتدى مهرجان مالمو للسينما العربية مشروعًا مبتكرًا يهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي والتعاون بين السويد والعالم العربي فى صناعة السينما، ويتمثل هدف سوق ومنتدى المهرجان من خلال برامجه ونشاطاته المختلفة في الجمع بين المنتجين والممولين والمخرجين والموزعين، وخلق فرص لعروض ونقاشات وشبكات تواصل بينهم وذلك بهدف التقريب بين السويد والعالم العربي. مع سوق مهرجان مالمو للسينما العربية أصبحت الاجتماعات والتعاونات أكثر إمكانية من خلال مجموعة واسعة من الأنشطة والبرامج كورش العمل، عروض السوق، العروض، الندوات وبرامج التمويل.