قالت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس قسم الفن بأكاديمية الفنون، إن مصر استطاعت أن تقدم مهرجان الموسيقى العربية في ظل جائحة فيروس كورونا، لافتة إلى أن هناك مشاركة من 5 دول عربية و93 فنانا، وهذا يضيف الكثير للمهرجان.
وأضافت الدكتورة رانيا يحيى، خلال لقائها مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج "من القاهرة" المذاع على فضائية "سكاى نيوز عربية"، اليوم السبت، أن المهرجان لا يقتصر فقط على تقديم الأغاني، بل يضم أيضا مشروعات بحثية، حيث تم تقديم 36 بحثا للمهرجان، وهو إضافة للمجال البحثي والأكاديمي.
وأكدت، أن مصر حضن لكافة الدول العربية، مشيرة إلى أن المهرجان انحرف عن هدفه الأساسي وهو الحفاظ على التراث الغنائي، إلا أن هناك بعض المسابقات للحفاظ على التراث، ولكن المهرجان أخذ منحنى آخر في تقديم الأغنيات الطربية.
وأشارت إلى أن المهرجان يقدم الأغاني الرصينة التي تحافظ على شكل الأغنية بعيدا عن أغاني المهرجانات، ولكنه ابتعد عن شكل الأغنية التراثية، لافتة إلى أن جمهور المهرجان هو جيل الوسط وعدد جيد من الشباب، بالإضافة إلى حضور الأسرة المصرية بشكلها التقليدى.
وأضافت الدكتورة رانيا يحيى، خلال لقائها مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج "من القاهرة" المذاع على فضائية "سكاى نيوز عربية"، اليوم السبت، أن المهرجان لا يقتصر فقط على تقديم الأغاني، بل يضم أيضا مشروعات بحثية، حيث تم تقديم 36 بحثا للمهرجان، وهو إضافة للمجال البحثي والأكاديمي.
وأكدت، أن مصر حضن لكافة الدول العربية، مشيرة إلى أن المهرجان انحرف عن هدفه الأساسي وهو الحفاظ على التراث الغنائي، إلا أن هناك بعض المسابقات للحفاظ على التراث، ولكن المهرجان أخذ منحنى آخر في تقديم الأغنيات الطربية.
وأشارت إلى أن المهرجان يقدم الأغاني الرصينة التي تحافظ على شكل الأغنية بعيدا عن أغاني المهرجانات، ولكنه ابتعد عن شكل الأغنية التراثية، لافتة إلى أن جمهور المهرجان هو جيل الوسط وعدد جيد من الشباب، بالإضافة إلى حضور الأسرة المصرية بشكلها التقليدى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة