نشر قطاع المياه الجوفية، التابع لوزارة الموارد المائية والرى، صور بداية أعمال التدبيش بحاجز بحيرة وادى الأعوج لحماية مدينة الطور بمحافظة جنوب سيناء من أخطار السيول.
وأوضح قطاع المياه الجوفية، أنه جرى التنبيه على الشركة المنفذة للمشروع باتباع كافة إجراءات الوقاية في جميع المواقع على العاملين من فيروس كورونا المستجد.
ووضعت وزارة الرى استراتيجية للتعامل مع ملف السيول ترتكز على محورين هامين، أولهما التقليل من المخاطر التى تصاحب هذه الظاهرة من آثار تدميرية للبنية التحتية والمنشآت والقرى السياحية وغيرها من المرافق والنقاط الاسترتيجية من محطات غاز وكهرباء، وذلك من خلال تنفيذ أعمال صناعية تتنوع ما بين سدود إعاقة وحوائط توجيه ومعابر أيرلندية لتوجيه مياه السيول إلى المجارى المائية والخلجان، وذلك كما هو الحال فى الأعمال التى نفذتها الوزارة لحماية مدينة طابا من أخطار السيول بعدد من الأودية التى تمثل تهديداً مباشراً لطريق نويبع – طابا الدولى وعدد من الفنادق والتجمعات السكنية.
ويتضمن المحور الثانى فى التعامل مع ملف السيول تعظيم الاستفادة من هذه الظاهرة الطبيعية من خلال استقطاب ما يمكن استقطابة من مياه الأمطار المسببة للسيول، وتخزينها في بحيرات صناعية لاستخدامها من قبل المجتمعات المحلية.
وأوضح قطاع المياه الجوفية، أنه جرى التنبيه على الشركة المنفذة للمشروع باتباع كافة إجراءات الوقاية في جميع المواقع على العاملين من فيروس كورونا المستجد.
ووضعت وزارة الرى استراتيجية للتعامل مع ملف السيول ترتكز على محورين هامين، أولهما التقليل من المخاطر التى تصاحب هذه الظاهرة من آثار تدميرية للبنية التحتية والمنشآت والقرى السياحية وغيرها من المرافق والنقاط الاسترتيجية من محطات غاز وكهرباء، وذلك من خلال تنفيذ أعمال صناعية تتنوع ما بين سدود إعاقة وحوائط توجيه ومعابر أيرلندية لتوجيه مياه السيول إلى المجارى المائية والخلجان، وذلك كما هو الحال فى الأعمال التى نفذتها الوزارة لحماية مدينة طابا من أخطار السيول بعدد من الأودية التى تمثل تهديداً مباشراً لطريق نويبع – طابا الدولى وعدد من الفنادق والتجمعات السكنية.
ويتضمن المحور الثانى فى التعامل مع ملف السيول تعظيم الاستفادة من هذه الظاهرة الطبيعية من خلال استقطاب ما يمكن استقطابة من مياه الأمطار المسببة للسيول، وتخزينها في بحيرات صناعية لاستخدامها من قبل المجتمعات المحلية.