الوضع الإنساني في شرق السودان مرشح للمزيد من الانفجار في ظل التدفق المستمر على مدار الساعة من مناطق القتال الغثيوبية ، بعدما تدفق حوالى 40 ألف لاجئ من إقليم تيجراى الإثيوبى وجبهة تحرير تيجراى، إلى الأراضى السودانية، وهذا الرقم مرشح للزيادة، عظمهم من النساء والأطفال.
فمعسكر القرية 8 فى منطقة "ودالحليو" القريبة من مدينة القضارف السودانية، والذى يبعد بنحو 25 كيلومترا من مناطق القتال يشهد تدفقات هائلة ويؤوى حاليا نحو 14 ألف لاجئ.
في غضون ذلك، يستعد برنامج الغذاء العالمي لفتح جسر إغاثة جوى لتقديم المساعدات للاجئين الموزعين في نحو 4 معسكرات فى شرق السودان.
وتفاقمت الأوضاع فى الصراع الإثيوبى فى تيجراى شمال إثيوبيا وهرب الآلاف للحدود بعد زيادة العمليات العسكرية بالمنطقة، وأفاد بيان صادر عن (اللجنة الدولية للصليب الأحمر) أنه فى غضون أسبوعين فقط، تسبب القتال المتصاعد فى تيجراى وشمال إثيوبيا فى معاناة هائلة ومخاطر بالتحول إلى أزمة إنسانية أوسع.
المئات يعبرون مجرى مائى للوصول للسودان
عبور المجارى المائية للوصول إلى حدود السودان
فرار مواطنى إقليم تيجراى الإثيوبى إلى السودان
مخيمات لاجئين
مواطنو التيجراى
هجرة جماعبة لمواطنى التيجراى
هجرة مواطنو التيجراى إلى السودان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة