احتفت يونسكو، باليوم الدولى لإنهاء الإفلات من العقاب، على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، قائلة: "لا ديمقراطية من دون الصحافة، علينا العمل، الآن وأكثر من أي وقت مضى، على حماية الصحفيين". وقالت منظمة اليونسكو فى تغريدة عبر حسابها الرسمى بتويتر، :"لا صحافة من دون الصحفيين، لا ديمقراطية من دون الصحافة، علينا العمل، الآن وأكثر من أي وقت مضى، على حماية الصحفيين، 2 تشرين الثاني، نوفمبر هو اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين".
اليونسكو
وكانت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة " يونسكو "، قد طالبت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي " تويتر " بتوفير بيئة عمل آمنة تماماً للصحفيين تحت أي ظروف وخاصة خلال تغطية الاحتجاجات والمظاهرات التي تشهدها العديد من دول العالم
ولفتت " اليونسكو " أنه يعدّ تعزيز سلامة الصحفيين ومحاربة ظاهرة الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين من المسائل الأساسية التي تراعيها اليونسكو في جهودها المبذولة للنهوض بحرية الصحافة في جميع وسائل الإعلام.
ووفقا للمنظمة أنه يفقد الصحفيون حياتهم، بمعدّل صحفي واحد كل خمسة أيام، في سبيل توفير المعلومات للجمهور. وتُرتكب الهجمات التي يتعرض لها العاملون في مجال الإعلام غالباً في مناطق خالية من النزاعات، مشيرة إلى أن الصحفيين من بين الفئات الأكثر عرضة للخطر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة