تعرض ميناء كالي آدم، شمال جاكرتا عاصمة إندونيسيا إلى موجة جديدة من الفيضانات التي تضرب البلاد في موسم الأمطار، وبدأ السكان المحليون في التعامل مع وضع اعتادوا عليه، بحماية أنفسهم من ارتفاع منسوب المياه بسبب مد البحر والهبوط الأرضي.
تمتلئ مراكز الإيواء في إندونيسيا باللاجئين، من متضرري الفيضانات، بينما بدأت المواد الغذائية ومياه الشرب تنقص، ما جعل البعض يضطر لاستخدام المياه القادمة من الفيضانات للاغتسال أو تنظيف الأواني. ومعظم الذين لقوا مصرعهم في هذه الفيضانات قضوا غرقا أو دفنوا في انزلاقات التربة أو بسبب البرد.
امرأة وطفلها يسيران عبر المياه في ميناء كالي أدم
بائعة تجلس في كشكها الذي غمرته المياه في ميناء كالي آدم
رجل يحمل نبتته التي أنقذها من فيضان ميناء كالي آدم
رجل يدفع مركبًا في ميناء كالي أدم
طفلة تلعب بمياه الفياضات
طفلة مع والدتها يسيران بعد فيضان الميناء
عمال يحملون صفائح مياه مملوءة بمياه نظيفة عبر الفيضانات
ميناء كالي آدم
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة