الإذاعى أحمد يونس يكشف لـ"تليفزيون اليوم السابع" سر تراجعه عن العمل بإذاعة لبنانية.. ويؤكد: بيت العيلة فيه "غرفة" اللى يدخلها مينامش.. ناقشت تحويل روايتى "نادر فودة" لعمل فنى مع شريف منير ويوسف الشريف.. فيديو

الثلاثاء، 24 نوفمبر 2020 10:51 م
الإذاعى أحمد يونس يكشف لـ"تليفزيون اليوم السابع" سر تراجعه عن العمل بإذاعة لبنانية.. ويؤكد: بيت العيلة فيه "غرفة" اللى يدخلها مينامش.. ناقشت تحويل روايتى "نادر فودة" لعمل فنى مع شريف منير ويوسف الشريف.. فيديو الإذاعى أحمد يونس خلال لقائه بتلفزيون اليوم السابع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف الإذاعى أحمد يونس، تفاصيل بدايته فى مجال العمل الإعلامى والإذاعة التي بدأت في عام 2003، قائلاً:" كنت أحلم بالعمل فى تغطيات التليفزيون المصرى ففي هذا الوقت كانت تغطيات التليفزيون المصرى تسيطر بشكل كبير لأنه في هذه الفترة لم تظهر كل هذه القنوات الفضائية الموجودة على الساحة فى الوقت الحالي، وكنت حريص على مشاهدة نشرة التاسعة فى التليفزيون المصرى".

وقال الإذاعى أحمد يونس خلال لقائه بتلفزيون اليوم السابع مع الزميل رامى الحلوانى،" فى أحد الأيام كنت استمع لأحدى الإذاعات اللبنانية ووقتها طلبت الإذاعة مذيعين من كل دولة، فقدمت لهم عبر الإيميل ويومها رحت "سايبر" علشان ابعت أيميل للإذاعة علشان أنضم لهم، ثم ظهرت في نفس التوقيت أول إذاعة مصرية خاصة وهى محطة "نجوم إف أم" فقدمت لهم في عام 2003، وقتها كنت مجهز ملف بعدد من الأفكار للبرامج، وتم قبولى معد وليس مذيع، ثم طلبت عدة مرت أنا أقدم أحد البرامج".

وأضاف أحمد يونس:" أثناء عملى فى الإعداد بإذاعة "نجوم إف أم"، قررت الحصول على دورات تدريبية بالإذاعة والتليفزيون على يد كبار المذيعين وعلى رأسهم الأستاذ الراحل محمود سلطان، ولم أدفع جنيها واحد فى التدريب، وتم تدريبى بشكل رائع، ثم تدربت لمدة عام ونصف على الظهور كمذيع راديو، وبدأت الظهور بنصف ساعة فى أحد البرامج، ثم عملت فى عدد كبير من البرامج".

وأوضح الإذاعى أحمد يونس، أنه قرر التوقف لمدة عام عن العمل فى الإذاعة بعد وفاة والده حتى يظل مع والدته، خاصة أنه بعد وفاة والده احتاج لوقت كبير ليعود لمساندة العائلة".

وكشف الإذاعى أحمد يونس، تفاصيل اختياره لقصص الرعب التي كان يعرضها في برنامجه على القهوة، قائلاً: "الموضوع جاء بالصدفة، في أحد الأيام كنت أقرأ إحدى الصحف، ثم شاهدت قصة منشورة وقررت قراءتها في برنامجى، والحقيقة أنا بحب لقب أحمد يونس بتاع الرعب، مضيفا: عرض قصص الرعب مش سهل خاصة أنها تعرض في الراديو ولا يوجد مخرج لها أو مهندس صوت، وكل الأدوار يقوم بها مذيع الراديو".

وقال الإذاعى أحمد يونس، إن قصص الرعب التي يعرضها في برنامجه تستغرق منه جهدا كبيرا، خاصة أن القصة الواحدة تحتاج أكثر من 65 مقطعا صوتيا و200 مؤثر صوتى، وكنت بقولها لايف على الهواء مباشرة فى الراديو ثم قررت تسجيلها منذ بداية العام الماضى.

وتابع الإذاعى أحمد يونس: "بيت العيلة في المنوفية، فيه أوضة غريبة، كل اللى بيدخل فيها بينام يدخل نص ساعة ويخرج يقول أنا بحس أن فى حد بيتكلم في الأوضة، أخواتى قالوا لى ومصدقتش بعدها مراتى وأنا فعلا حسيت بده، أنا فى مرة شوفت بنت طويلة قدام السرير ووقتها قمت جريت من البيت".

وكشف الإذاعى أحمد يونس أنه تم عرض عليه تحويل روايته "نادر فودة" إلى فيلم ومسلسل، قائلاً: "رفضت فكرة عمل الرواية لفيلم، لشعورى أنه لن يتم إنتاجه بشكل كويس، وعقدت لقاء مع الفنانين شريف منير ويوسف الشريف وبحثنا فكرة تحويل الرواية لعمل فنى، وأتمنى في يوم من الأيام أن الرواية تكون عمل فنى".

وقال الإذاعى أحمد يونس، خلال لقائه تليفزيون اليوم السابع، إن هناك غيابا كبيرا للبرامج التي تخاطب الأطفال، مضيفاً: "عايزين نخاطب الأطفال بما يواكب العصر وبما يواكب أفكارهم، لأن للأسف الأطفال دلوقتى بتغنى مهرجانات، عايزين أغانى للأطفال عصرية وجديدة، نانسى عجرم عملت ألبوم للأطفال وحقق نجاحا كبيرا، أنا من زمان نفسى أشتغل فى برامج أطفال وذهبت لعدد من القنوات بالبرامج حتى عملنا فقرة يونس وزتون فى محطة إذاعة راديو 9090".

وأوضح الإذاعى أحمد يونس طريقة تعامله مع التعليقات المسيئة التي تعرض لها أثناء علمه الإعلامى، قائلاً: "في ناس كانت بتبعت تعليقات سلبية، وأحيانا كنت بتعصب وارد عليهم بعبارة شكراً، وفى النهاية أنا بنى آدم وفى ناس لهم حق ينتقدونى، وفى النهاية مفيش حد هيجمع على شخص أنه صح على طول".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة