وشدد رئيس الوزراء الأرميني على أن نشر قوات حفظ سلام روسية في منطقة قره باغ هو "مسألة اتفاق سياسي تم التوصل إليه"، وجرت صياغته في بيان مشترك لقادة روسيا وأرمينيا وأذربيجان في 9 نوفمبر الجارى.

وأكد أن القضية الرئيسية في الوقت الحالي هي ضمان الاستقرار في قره باغ والمنطقة، وضمان سلامة مواطني الإقليم، معربا عن أمله في أن تعمل قوات حفظ السلام الروسية على تنفيذ هذه المهمة بنجاح.