أكرم القصاص - علا الشافعي

الحضرى: انتظروا مفاجأة فى مشوارى بالتدريب.. ويهاجم الجبلاية

الأربعاء، 25 نوفمبر 2020 02:26 ص
الحضرى: انتظروا مفاجأة فى مشوارى بالتدريب.. ويهاجم الجبلاية عصام الحضرى
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد عصام الحضري حارس مرمى المنتخب الوطني السابق، تلقيه عروضا من المملكة العربية السعودية في الفترة الأخيرة لخوض رحلة التدريب، بعد اعتزال اللعب رسمياً، قائلاً في تصريحات تلفزيونية إنه بالفعل تلقى عدة عروض في الفترة الأخيرة وتحديدا من السعودية وانه سيحسم تلك العروض خلال الأيام القادمة.
 
وشدد الحارس التاريخي للفراعنة أن هناك مفاجأة سيعلنها خلال الأيام المقبلة للجماهير خاصة بمشواره التدريبي، مطالبا من تحدث عن عدم وجود خبرة لعمله بالتدريب فليصمت خاصة وأنه ظل في الملاعب لمدة 25 عاماً ولا يمكن أن يقال إنه لا يمتلك خبرات.
 
ورداً على عدم دعوته لحضور حفل قرعة الدوري المصري الممتاز أكد عصام الحضري أنه أكبر من الجميع ممن في الجبلاية.
 
وتوقع السد العالى، فوز المارد الأحمر بهدفين لهدف فى نهائى دورى أبطال أفريقيا المقرر له يوم الجمعة المقبل، قائلاً: "أتوقع فوز الأهلي بهدفين لهدف في حالة إحراز هداف مبكر لأي من الفريقين، بينما إذا تأخر تسجيل الأهداف سيكون الغلبة بهدف نظيف".
 
وأشار عصام الحضري أنه لا يسأل عن الفريق الذي سيشجعه في المباراة لأنه فاز بالعديد من البطولات المحلية والقارية وتاريخي بالكامل فيه بالتالي لا يمكن أن أشجع غير النادي الأهلي.
 
وأوضح عصام الحضري أن كلا الحارسين سواء محمد أبو جبل أو محمد الشناوي يقدمان مستويات متميزة للغاية في الموسم الحالي وأتوقع تألقهما بشكل كبير.
 
وشدد الحارس التاريخي لمنتخب مصر على ضرورة أن يحافظ الفريقين على سمعة الكرة المصرية أمام العالم وألا تتكرر الأحداث السابقة بينهما مشدداً على أن العالم أجمع.
 
وتابع عصام الحضري أن مباراة نهائي أفريقيا عندما تكون بين الأهلي والزمالك حدث مشكلته أنه جاء في وقت حساس للغاية وهو ما يضع سخونة للمباراة لأن الجماهير في الفريقين لا تقبل سوى الفوز باللقب.
 
وتحدث الحضري عن أن محمد الشناوي استطاع التصدي لأربعة ضربات جزاء على التوالي وبالتالي سيكون له الغلبة حال الوصول الى ضربات الجزاء الترجيحية.
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة