وأضاف أن الراحل الكبير كان مفكراً عربياً بارزاً، ولطالما كان في طليعة نخبة التحديث والإصلاح الفكري في الوطن العربي وسيظل عطائه وما قدمه قدوة ونموذجا يحتذى به على مر الأجيال، مؤكدا ان أفكاره وآرائه ومواقفه ملهمة لكل السياسيين والمناضلين من أجل تعزيز الديمقراطية و حقوق الإنسان في الوطن العربى، وقدم محمد فايق خالص تعازيه و مواساته لأسرته والشعب السوادني و تلاميذه وأعضاء حزب الأمة السوداني.