قال المطرب الشعبى محمود الليثى: "أول فرح عملته كان في الشارع بمنطقة صفط اللبن وأخدت فيه 150 جنيها، في عام 2005، وكنت بشتغل نص ساعة أو ساعة إلا ربع، واللى مشتغلش فى أفراح الشارع والموالد مش هايبقى جامد".
وأضاف الليثى خلال لقائه في "تليفزيون اليوم السابع"، عملت ألبوم "عصفورين" وفضلت شغال لوحدى 5 شهور بدون فرقة، وبعد كده اتعرفت على متعهدين الأفراح، وجمعتهم وقلتلهم أنا واخد عرابين لـ 6 شهور قدام وأجرى وقتها كان زاد وبقى 700 جنيه، وقلتلهم أنا هاجى بفرقة، ووقتها الفرقة بتاخد 1200 جنيه وكلهم قالولى إزاى.
وتابع، كنت بتفق مع أصحابى في الفرح يعملولى تحيات خاصة عشان أخد التحيات دى أحطها على الـ700 جنيه وأديهم للفرقة، وقعدت على كده من عام 2005 لغاية 2010 على هذا الحال وكنت بركب تاكسى أروح بيه الأوردر ومش عاوز اشترى عربية قسط إلا لما أسس الفرقة الأول ويبقى عندى كيان اسمه محمود الليثى.
واستكمل: "كل الوقت ده كنت كل الفلوس اللى بقبضها بعمل بيها أغانى وعاوز أقف على رجلى، وفى سنة 2015، ابتديت أحقق شهرتى بقى بعد ما اتجوزت وخلفت ابنى سيد من خلال أغنية "سوق البنات" هي كانت الضربة، وأنا كنت عاوز لما أروح للفندق أو الدار عشان أعمل فرح لازم يكون معايا فرقة جامدة من البداية ومعايا 9 أغانى يقضوا الـ 45 دقيقة، لأن مش هينفع أبدأ وحش من الأول ولازم أبدا جامد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة