حسمت النجمة درة الجدل عقب زواجها من رجل الأعمال هانى سعد وتداول الكثير من الشائعات أنه لم يطلّق زوجته الأولى مما يعني أن النجمة التونسية ستكون الزوجة الثانية وهو ما يجرمه القانون التونسى، وهو ما نفته درة في مداخلة تليفونية مع إحدي الإذاعات التونسية، مؤكدة أن زوجها مطلق و أراد أن يبدأ حياته من جديد معها.
وقالت درة :"أشكر كل من بارك لي وفرح لي. كنت أتمنى كل أصحابي من تونس يكونوا موجودين لكن للأسف ظروف كورونا منعت.. حبيت أأكد أنني مرتبطة برجل مطلق اختار يعاود حياتو معايا و أقول لمن يروجو الشائعات و يصطادو في الماء العكر ربي يهديهم... كل انسان حر في اختياراته وحياته الخاصة .. انا اخترت رجل يحبني ونحبه والزواج هو الطريق المشروع الطبيعي الي ربي وجهنا له لاننا نحبو بعضنا... و اتمنى الناس توقف كلام شوية علي و شكرا لكل من فرح لي".
وتابعت درة، "و نحب نضيف حاجة أخرى هذي أول مرة و آخر مرة ساتكلم فيها عن الموضوع اطلب بكل احترام و لطف و تقدير و احترام من الناس والصحفيين ما يسألنونيش في الموضوع هذا.. أنا كفنانة وشخصية عامة نحب نتكلم في ما يخص أعمالي الفنية لكن حياتي الخاصة تخصني أنا فقط".
وكانت الفنانة درة قد احتفلت أمس بزفافها على المهندس المعمارى هانى سعد، فى حفل بالجونة اقتصر على الأهل والأصدقاء المقربين، من الوسط الفنى وخارجه.
وشاركت الفنانة التونسية جمهورها عبر انستجرام، بصور من كتب الكتاب، وكتبت: "ما جمعه الله في الحبّ لا يفرقه إنسان الحمد لله الذّي تتم بنعمته الصّالحات تمّ عقد قرانى على من اختارني قلبه واختاره قلبي وجمعنا النصيب والقدر، شكرا وكل الحب للأصدقاء والأحبّاء الذين يشاركوننا فرحتنا بالحضور أو وجدانيا".
وتداولت حسابات محبى النجمة لحظة بكائها خلال رقصتها الرومانسية على أنغام أغنية "خدنى بين إيديك"، كما أشعل الفنان آسر ياسين الفرح على نغمات "مليونير".