تعقد وزارة الصحة والسكان اليوم الأحد مؤتمرا صحفيا بحضور الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة حول آخر مستجدات الوضع الوبائى لفيروس كورونا المستجد، واستعدادات الدولة لمواجهة الموجة الثانية.
ويستعرض المؤتمر الصحفى مؤشرات الإصابة فى مصر مقارنة بدول العالم، وأعلى المحافظات من حيث نسبة الإصابة، والبروتوكول العلاجى الجديد.
وكشفت وزارة الصحة والسكان عن أسباب ارتفاع إصابات كورونا على مدار الأيام الماضية والتى تجاوزت حد الـ200 حالة يوميا، مؤكدة أن دخول فصل الشتاء وراء ارتفاع وتيرة الإصابات والتحلل من الإجراءات الاحترازية والوقائية، وتابعت أن المدارس ليست سببا فى ارتفاع الإصابات.
وقالت وزارة الصحة والسكان أن جميع دول العالم لم تسجل صفر إصابات كورونا ولا يزال الفيروس موجودا فى العالم، والجميع معرض للإصابة به والوقاية منه تكون باتباع الإجراءات الوقائية والاحترازية التى تشمل التباعد البدنى وارتداء الكمامة والتعقيم والتطهير المستمر للأسطح، وأكدت وزارة الصحة والسكان أنه رغم وجود ارتفاع فى عدد الإصابات لكنها فى مصر لا تزال طفيفة.
وأوضح أن الإصابات الجديدة أو الموجة الثانية لن تكون أخطر من الموجة الأولى، وإنما ستكون إصابات طبيعية، وتابعت: على الجميع الاهتمام والعودة للإجراءات الاحترازية منعا للإصابات.
وتابعت: "التقلبات الجوية ودخول فص الشتاء ووجود إصابات بالأنفلونزا فى ظل وجود كورونا يعزز من فرص انتشار هذه النوعية من المرض والحل فى ارتداء الكمامة والتباعد البدنى والاستمرار فى تطهير اليد وتعقيم الأسطح، مؤكدة أن نسبة الشفاء بلغت 92%".
ويستعرض المؤتمر الصحفى مؤشرات الإصابة فى مصر مقارنة بدول العالم، وأعلى المحافظات من حيث نسبة الإصابة، والبروتوكول العلاجى الجديد.
وكشفت وزارة الصحة والسكان عن أسباب ارتفاع إصابات كورونا على مدار الأيام الماضية والتى تجاوزت حد الـ200 حالة يوميا، مؤكدة أن دخول فصل الشتاء وراء ارتفاع وتيرة الإصابات والتحلل من الإجراءات الاحترازية والوقائية، وتابعت أن المدارس ليست سببا فى ارتفاع الإصابات.
وقالت وزارة الصحة والسكان أن جميع دول العالم لم تسجل صفر إصابات كورونا ولا يزال الفيروس موجودا فى العالم، والجميع معرض للإصابة به والوقاية منه تكون باتباع الإجراءات الوقائية والاحترازية التى تشمل التباعد البدنى وارتداء الكمامة والتعقيم والتطهير المستمر للأسطح، وأكدت وزارة الصحة والسكان أنه رغم وجود ارتفاع فى عدد الإصابات لكنها فى مصر لا تزال طفيفة.
وأوضح أن الإصابات الجديدة أو الموجة الثانية لن تكون أخطر من الموجة الأولى، وإنما ستكون إصابات طبيعية، وتابعت: على الجميع الاهتمام والعودة للإجراءات الاحترازية منعا للإصابات.
وتابعت: "التقلبات الجوية ودخول فص الشتاء ووجود إصابات بالأنفلونزا فى ظل وجود كورونا يعزز من فرص انتشار هذه النوعية من المرض والحل فى ارتداء الكمامة والتباعد البدنى والاستمرار فى تطهير اليد وتعقيم الأسطح، مؤكدة أن نسبة الشفاء بلغت 92%".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة