ويرى المحللون أنه سيتعين على آرسي إثبات قدرته من جديد على صنع "المعجزات"، ولكن عليه أيضا إيجاد دعم سياسي يتجاوز حكومته.
من جهتها، قالت الكنيسة الكاثوليكية في البلاد، "إنه يجب التخلص من الإيديولوجيات التي قد تفرق وتواجه وتطغى على الجميع بالشعارات الكاذبة والعنصرية والقومية والإقليمية والصراع على السلطة"، داعية لبناء مجتمع موحد يحترم التنوع.


ويُعد آرسي مهندس "المعجزة الاقتصادية البوليفية" خلال رئاسة موراليس، التي شهدت نمو إجمالي الناتج المحلي ليبلغ مستويات غير مسبوقة تصل إلى 6% وانخفاض معدل الفقر من 60% إلى 37%.