حرص عدد من النجوم والنجمات على الاحتفاء بتكريم المؤلف والسيناريست وحيد حامد ضمن فاعليات الدورة الأخيرة من مهرجان القاهرة السينمائى، من خلال صورة نشرتها الإعلامية منى الشاذلى بصحبته عبر حسابها على موقع انستجرام، وعلقت على الصورة بكتابة أسماء الحضور.
وقالت : "مبروك يا استاذ وحيد حامد على الجايزة .. تجمع محبة بعد المهرجان مع الاعزاء و الاحباب ( بدون القاب) محمد هاني.. مريم ناعوم .. يسرا .. محمد يس .. تامر حبيب .. عاصم حنفي.. ايناس الدغيدي..رامي عبد الرازق .. ساندرا نشأت .. ابراهيم منصور .. اسامة سلامة .. جيهان الغرباوي .. سمير يوسف".
وحيد حامد
من ناحية أخرى، قال الكاتب والسيناريست وحيد حامد: "لا يمكن تسمية أغانى المهرجانات التى تسبب الإزعاج والضوضاء فنا لأن هناك أشياء يتفق عليها الحس الإنسانى، والأجيال الجديدة ذوقها اختلف وشايف إنه ذوق فاسد".
وحيد حامد يتوسط مجموعة من المشاهير اثناء الاحتفاء به
وأضاف خلال لقائه عبر برنامج يحدث فى مصر المذاع على قناة أم بى سى مصر، تقديم الإعلامى شريف عامر: " بدأنا تصوير الإرهاب والكباب دون الاستقرار على اسمه وأحد عمال الإضاءة هو من اقترح على الاسم، وصدامى الأكبر مع الرقابة كان عند منع فيلم الغول يلية فيلم البرىء ويلية الراقصة والسياسى".
وتابع: "فيلم كشف المستور لف على كل الأجهزة الأمنية.. والفوضى السائدة فى الشارع أكثر ما يزعجنى.. و آمنت جدا بالفنانة منى زكى، والمخرج شريف عرفة أصيل واعتبره أبنى".
كما قال الكاتب الكبير والسيناريست المبدع وحيد حامد: "لم أكن أعلم أن لى تأثير كبير بهذا الشكل وكنت مخلصا طوال الوقت فى عملى، وهناك أخطاء لى ولكنى كنت صادق جدا مع الناس".
وأضاف خلال لقائه عبر برنامج يحدث فى مصر المذاع على قناة أم بى سى مصر، تقديم الإعلامى شريف عامر: "رأيت الرسالة التى أديتها فى عيون الشباب أثناء تكريمى فى مهرجان القاهرة السينمائى، وأن السينما هى الأساس عندى وبذلك فيها جهد كبيرا جدا.
وتابع : "بدأت أكتب فى الصحافة بسبب وجود مشاكل لا يمكن الصبر عليها خاصة أن الأفلام قد تستغرق أشهر، ولما أتقاضى أجرا عن أى مقال صحفى كتبته، وكنت حريصا ألا تمثل أفلامى رأيى فقط"، مضيفا : "شخصيات أفلامى حقيقية أخدتها من الناس، وأنا ابن الشارع ونشأت فى قرية بسيطة ولم انفصل عن الناس أبدا، وكل من سبب ألما للناس انتهى إلى زوال.
واوضح : "منزعج جدا من الزيادة السكانية، والزيادة طحنت الناس وخنقتهم، ونعيش الآن زمن الزحام وثقافة الزحام البشعة تسيطر على الناس، وجيلى عاش حياة حرة بها ثقافة ومدنية صادقة، والمستغنى عن الأشياء لا يحتاج إلى نفاق أو مداهنة.. وليس لى مصدر رزق سوى قلمى، وهوايتى وأنا صغير كنت أروح اشترى العيش بالليل واروح بيه".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة