لبنى عبدالعزيز تكشف أسرار علاقتها بعبدالناصر ولقاء السادات بالبيت الأبيض "فيديو"

الإثنين، 14 ديسمبر 2020 12:25 ص
لبنى عبدالعزيز تكشف أسرار علاقتها بعبدالناصر ولقاء السادات بالبيت الأبيض "فيديو" لبنى عبد العزيز مع زينب عبداللاه
كتبت زينب عبداللاه - تصوير كريم عبد العزيز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت الفنانة الكبيرة لبنى عبد العزيز تفاصيل العلاقة التى جمعتها بالرئيسين عبد الناصر والسادات واللقاءات التى جمعتها بكل منهما.

وأوضحت الفنانة الجميلة، خلال حوارها مع تليفزيون اليوم السابع، والذى كشفت خلاله العديد من الأسرار والتفاصيل عن مشوارها الفنى والإنسانى أنها التقت الرئيس عبدالناصر عدة مرات، كان أولها عندما كانت طالبة بالجامعة الأمريكية وكان لها نشاط مسرحى ومتميزة فى الإلقاء، فطلب منها رئيس الجامعة تقديم الرئيس عبد الناصر حين جاء فى زيارة للجامعة.

وقالت لبنى عبد العزيز: "لما جه الرئيس عبد الناصر فى الزيارة التانية للجامعة قال لرئيس الجامعة عاوز البنت اللى قدمتنى أول مرة هى اللى تقدمنى".

وتابعت: "قبل عملى بالفن كنت بدأت العمل الإذاعى من سن 10 سنوات فى ركن الطفل بالبرنامج الأوروبى، وبعدها قدمت العديد من البرامج الإذاعية وحاورت خلالها كل وزراء الثورة والكتاب والمفكرين والمثقفين، وكان من ضمن البرامج التى قدمتها برنامج (هل تعلم) يفضح أسرار جرائم إسرائيل كلفنى به الدكتور عبد القادر حاتم لأنه كان يؤمن بقدراتى وحقق نجاحاً كبيراً".

وأضافت الفنانة الكبيرة أن الرئيس عبد الناصر منحها وساماً بسبب هذا البرنامج، وكان ذلك قبل عملها السينمائى، مؤكدة أنها تعتبر نفسها ناصرية وحزنت بشدة بسبب وفاة عبدالناصر وكانت وقتها فى أمريكا.

فيما كشفت الفنانة الكبيرة عن علاقتها بالرئيس السادات الذى قابلته وقت أن كانت تعمل بالإذاعة وقال لها إنه سمى ابنته لبنى باسمها.

وأوضحت هاميس الفن أنها قابلت الرئيس السادات فى البيت الأبيض بعد هجرتها مع زوجها الدكتور إسماعيل برادة إلى أمريكا، وكان ذلك فى عشاء لتكريم السادات أقامه الرئيس الأمريكى جيمى كارتر، ودعا إليه عدد قليل جدا من المصريين المقيمين بأمريكا، كاشفة تفاصيل الحوار الذى دار بينها وبين السادات فى هذا الحفل.

وأكدت الفنانة الكبيرة أنها أصيبت بصدمة كبيرة حين سمعت نبأ وفاة الرئيس السادات، وكانت وقتها تقود سيارتها ومعها ابنتيها وكانت تصطدم بالسيارة بعد انهيارها بالبكاء فور سماع نبأ وفاة السادات.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة