كشف أحمد مصطفى عضو لجنة الحكماء بنادى الزمالك أن الأهلى كان عنده وفاء لمختار التتش الذى كان مجرد لاعب وليس عضو مجلس إدارة، وأنشأوا مدرجاته، لكن الزمالك مفيش كدة المدرجات راحت وكل حاجة، ونسعى لإعادة اسم حلمى زامورا على الملعب مرة ثانية.
وأضاف: أن اللجنة تستهدف فى الفترة المقبلة تكريم رموز القلعة البيضاء الذين تم استبعادهم من النادى، وقال مصطفى فى تصريحات لبرنامح "مع شوبير" على إذاعة أون سبورت: رموز النادى بعدوا بسبب الحاجات اللى كانت بتحصل، كنت فى الناشئين وبشوف كابتن حلمى وكاوى وبيستشيروا بعض وفى المنتخبات ما كنتش بروح غير مع طارق سليم فى غرفة واحدة، وكنا بنروح نتغدى ونتعشى فى الأهلى فين الأيام الحلوة دى وإن شاء الله ترجع على إيدينا كلنا.
واختتم: أنا دورى استشارى وأى حاجة النادى عايزها منى أنا تحت أمره، وهناك نية لتخليد أسماء الرموز الراحلين، وكان نفسى أعيش وأشوف اليوم اللى احنا فيه دلوقتى وبروح المقابر وأزور عزمى مجاهد.
من جانبه استعاد أحمد شوبير ذكريات الروح الرياضية من جماهير الزمالك خلال لعبه للأهلى وقال: كنا بنروح نقعد ونتعشى فى نادى الزمالك، وكنا بنخلص مباريات القمة وتكون الدعوة من عزمى مجاهد ويكون معانا أحمد مصطفى وابو رجيلة وأحمد رفعت ونقعد نغيظ فى بعض، كنا متنافسين جداً لكن تخلص المباراة خلاص، وبيتى خلف نادى الزمالك، وزوجتى كانت بتيجي تاخدنى من الأهلى وفى يوم ما جتش ومكانش فى موبايلات ورجعت البيت فى تاكس، ورجعت لقيت عربيتها فيها خدوش ولقيت حارس العقار بيقولى كله بخير وطلعت فوق لقيت زوجتى فى حالة انهيار وبعض المتعصبين حصاروا عربيتها وقعدوا يخبطوا عليها.
وأضاف: نزلت روحت نادى الزمالك وهما بيحتفلوا ودخلت لكمال درويش وأنا خسران وقلت له هل هذا يرضيك يحدث مع زوجتى، وكان كمال درويش فى حالة غضب وخرج معى وقال للجماهير هل هذا يرضيكم، وجاء بعض الجماهير تحت البيت وحاولوا يعتذروا بحب شديد جداً.
واختتم: فى يوم جالى تهديد رسمى بالقتل وقت حالة الانفلات الأمنى، وجاء تحت منزلى رجال ميت عقبة عشان يحمونى، وقعدوا حوالى 4 أيام وحاولت أديهم مكافأة رفضوا.
