ناقش برنامج راجل و2 ستات، المذاع على قناة ON، فى فقرة سؤال وسؤال أهم المعايير التى تبين الحب الرومانسي بين الشخصين، تحت عنوان "بحبه.. مابحبوش؟".
وقالت الإعلامية شريهان أبو الحسن: "من أهم معايير الحب هو الاهتمام المستمر والإصرار على الشخص طول الوقت وعنده حرص يكون بجواره دائما ولكن صفة الشخصية الكريمة هتبقى كريمة على كل اللى حوليه وهناك أشخاص مش بيقولوا كلام حلو.. ولابد من الحرص على تقديم المفاجآت لهم.. وهناك أشخاص تحب بسهولة، وهناك عصية على الحب".
وعلق الفنان سامح حسين: "الشخصين فى أول فترة الارتباط بيكون هناك اهتمام كبير بينهما.. والشخص اللى مش بيهون عليه زعلها وهى فى مرتبة الأولى فى حياة الشخص.. وجودها معاه تحس بالسعادة.. والشخص اللى بيحب عمال على بطال يبقى شخص عديم المسئولية".
وعلقت الفنانة هيدى كرم: "الغيرة والاهتمام والإحساس إني فى درجة مقدمة فى حياة الشخص.. والشخص لابد من مغازلة حبيبته طوال الوقت.. وهناك أشخاص مش بتعرف تحب خالص.. وأنا شخصية قلقة فى الحب لما بتوقع المستقبل ويكون هناك ألم فى العلاقة".
وقال سامح حسين: "سيدة تعرضت للتنمر من زوجها بعد الحمل بسبب وزنها الزائد.. وقررت معاقبة زوجها بترك طفلها معه فى المنزل وبعد طول الوقت بدأ يزهق من عياط الطفل.. وبعدها قدم اعتذرا لها على مواقع التواصل الاجتماعى، ولم يعد يتنمر عليها مرة أخرى".
وعلق سامح حسين عن الناس اللي بتحب الليل: "بحب السهر وحياتى كلها بالليل والنهار فيه عمل مش مزاج.. وبصلى الفجر وبنام.. ومش بنام كتير خالص.. وبصحى 11 صباحا ولو نمت كتير بتعت.. والستات بيناموا كتير جدا".
وفى سياق آخر، قال الإعلامية شريهان أبو الحسن: "سكان مدينة ليما عاصمة بيرو دونوا أحلامهم وأمنياتهم التى يرغبون في تحقيقها بعد انحسار وباء فيروس كورونا على جدار الأمل، وأهم الأمنيات التى تم تدوينها هى "عدم وضع الكمّامة" و"تقبيل الوالدين" وارتياد الشواطئ والنوادي" عندما ينتهي كوفيد-19.
وأضافت، خلال برنامجها: "الخوف معدى والأمن معدى وحرمت الأطفال من دخول المدارس وكنا فى نعمة كبيرة جدا.. والأطفال اليومين دول مش متمتعين بفترة الطفولة جيدا".
وعلق الفنان سامح حسين: "أكتر حاجة صعبان عليا الأطفال وهما بيلبسوا الكمامة.. وهناك إجراءات احترازية كبيرة جدا فى حضور أى عرض مسرحى والإجراءات مرهقة نفسيا.. وبنتى بقى عندها فوبيا من كورونا.. ولازم نتعلم من كورونا".
وبات "جدار الأمل" المكون من لوحين موجود في متنزهين نصب فيها اللوحان، كتبت عليهما بالطبشور قرابة 5 آلاف أمنية، معلما بارزا في منطقة ميرافلوريس جنوب العاصمة حيث تعيش 10 ملايين نسمة، ومع انتهاء تدابير العزل العام في المدينة ذهب السكان للمتنزهين مرة أخرى، وبدأوا في تدوين أمنياتهم، كما يقوم البعض أن يتوقّفوا لقراءة ما كتبه آخرون من أمنيات.
وفي بادئ الأمر، وضع اللوحان الأسودان الكبيران البالغ طولهما 8 أمتار وارتفاعهما 3 أمتار لإكمال جملة تبدأ بـ"أريد" على سطر واحد، ولكن سرعان ما امتلأت أسطرهما الـ98 وغُطّي كلّ شبر فيهما.
ويقول أليخاندرو ديلجادو المسؤول عن منظمة "سوياي كوليكتف" غير الحكومية التي نظّمت هذه المبادرة، إن "الخوف معد وكذلك الأمل"، ودوّنت جمل بألوان وأحجام مختلفة تعبّر عن أمنيات سفر ولقاء شخص عزيز وخواطر ومطالب قومية.
وكُتب مثلا "أريد الذهاب إلى تورينو لحضور مباراة لليوفنتوس" و"السفر حول العالم" و"زيارة فنزويلا مع حبيبتي".
وقالت الإعلامية شريهان أبو الحسن: "كلامات الوالدين لأبنائهم ومنها عايزين نشوفك أحسن واحد في الدنيا.. والتى تتسبب التورط.. وهذا يعكس الحنية والاهتمام.. ولم نعمل ما مدى إمكانية أبنائنا حتى نتمنى لهم هذا الكلام".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة