شهد العالم هذا المساء العديد من الأحداث الهامة، أهمها الاستعداد لموسم الكريسماس، حيث تزينت محطات الطاقة فى ألمانيا، وذلك بالرغم من المخاوف المرتبطة بتفشى فيروس كورونا، الشيخ محمد بن زايد يحتفى بلقاء الرئيس فى القاهرة، إضاءة شوارع كوسوفو بأشجار عيد الميلاد، مصور إماراتى ينشر التسامح عبر عدسته..
ألمانيا تزين محطات الطاقة احتفالا بالكريسماس
زينت العاصمة الألمانية برلين محطات الطاقة القديمة بأضواء عيد الميلاد لاستقبال العالم الجديد، وتحولت محطة الطاقة النووية القديمة الألمانية إلى مهرجان وسوق عيد الميلاد، يمكن للضيوف الدخول إلى موقع محطة الطاقة النووية السابقة في كالكار غربي ألمانيا، للاستمتاع بـ "أرض العجائب الشتوية" المزينة والمضيئة، وذلك حسب الصور التي نشرتها وكالة الأنباء الروسية سبوتنك.
سكان كوسوفو يزينون الشوارع بإضاءة شجر عيد الميلاد رغم إغلاق كورونا
أصر سكان كوسوفو على إحياء استعدادات الاحتفال بعيد الميلاد واستقبال رأس السنة الجديدة التى يقومون بإحيائها كل عام، وشهدت شوارع بريشتينا، عاصمة كوسوفو، تزيين الشوارع بشجر عيد الميلاد وإضاءته وتزيينه بالأضواء وانتشرت وانتشرت زينة عيد الميلاد فى شوارع بريشتينا وسط تواجد من رجال الشرطة لمتابعة إجراءات كورونا.وفى إطار استعدادات احتفالات عيد الميلاد فى أوروبا، أعلنت وزارة الداخلية النمساوية الثلاثاء، عن عدد من الضوابط الجديدة للدخول إلى البلاد خلال فترة احتفالات عيد الميلاد على أن يبدأ التطبيق يوم السبت المقبل.
وذكر بيان للوزارة أنه حتى الآن لا توجد قيود على دخول المسافرين القادمين من أستراليا وفنلندا وإيرلندا وأيسلندا واليابان ونيوزيلندا والنرويج وكوريا الجنوبية وأوروجواى والفاتيكان بشرط أن يكون المسافرون قد أقاموا فى هذه البلدان أو فى النمسا خلال الأيام العشرة الماضية.
وأضاف البيان أنه بالنسبة لجميع البلدان الأخرى هناك حجر صحى إلزامى لمدة 10 أيام، مشيرا إلى أنه اعتبارا من اليوم الخامس يمكن أن يجرى الشخص اختبار كورونا مجانًا وفى حال كون النتيجة سلبية يمكنه مغادرة البلاد قبل انتهاء الحجر الصحي.
وأوضح البيان أنه تم منح استثناءات لبعض الفئات بحيث لا يتعين على الأشخاص من هذه الفئات الدخول فى الحجر الصحى إذا كان بإمكانهم إظهار شهادة طبية عند الدخول تؤكد عدم الإصابة بكورونا على ألا تكون الشهادة قد مضى على صدورها أكثر من 72 ساعة.
وعرضت شبكة "يورو نيوز"، فيديو لخروج المواطنين إلى الشوارع للاستمتاع بأجواء الأعياد بالرغم من حظر التجول الذي فرضته السلطات لمواجهة فيروس كورونا والذى يبدأ عند السابعة مساء، فيما ظهر عناصر من الشرطة وهو يراقبون إجراءات التباعد خلال تجهيز احتفالات عيد الميلاد فى كوسوفو.
الشرطة تراقب إجراءات كورونا
وغطت الأضواء الملونة معظم الأشجار فى شارع الأم تيريزا، كما وضعت الحانات والمتاجر الموجودة على طول الشارع زينة الميلاد لمحاولة تعويض جانبى من الاحتفالات التى أفسدتها إجراءات الإغلاق بسبب فيروس كورونا.
تزين الشوارع بشجر عيد الميلاد
عبدالله الجنيبى مصور إماراتى ينشر التسامح
استطاع المصور الإماراتى عبدالله الجنيبى أن يحرك مشاعر الآلاف بلمساته الفنية التى أسرت القلوب، حيث تعود قصته مع التصوير إلى 17 عامًا مضت عندما تأجج لديه شغف التصوير، فأخذ فى العمل على اكتساب مهارات التصوير والمونتاج والإخراج ذاتيًا، وبحث عن الأدوات المختلفة المستخدمة من أجل الحصول على لقطات فنية رائعة، ولأنه حريص على استكشاف الأدوات الفنية أولًا بأول، أصبح من أوائل الخبراء فى التصوير بـ"الدرونز" فى الإمارات.
ووصف عبدالله الجنيبي المصور الخاص للشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، في حديثه مع موقع الرؤية الإماراتى، التصوير بـ"أداته لنشر السلام والتسامح بين شعوب العالم ولتبادل الخبرات ونقل المعرفة، معتبراً إياه من أدوات القوة الناعمة التي تداعب الروح وتحرك المشاعر."
وقال الجنيبي "تعلمت العديد من القيم ودروس الحياة من خلال سفري وترحالي ومن شغفي بالتصوير، كان أبرزها، الصبر والعزيمة والاعتماد على النفس."
ولعل أهم ما يميز الصور التي قدمها الجنيبى ارتباط الكثير منها بالقضايا التي تشغل الرأي العام، فحرص على السفر إلى القدس، بعد اتفاق السلام الذى أبرمته الإمارات مع إسرائيل، ليرصد السلام الذى تزخر به المدينة المقدسة، لتضفى على رسالته بعدا دبلوماسيا يضاف إلى أبعادها الفنية، من خلال تقديم صورة جديدة للرسالة التي قدمتها بلاده إلى العالم عبر دبلوماسيتها، وهى رسالة السلام
من جانبه، يعتبر الجنيبى زيارته للقدس، بعد عقد اتفاقية السلام التاريخية بين دولة الإمارات وإسرائيل، واحدة من أهم تجاربه الفنية خلال الفترة الأخيرة، حيث رصد حالة من السلام التي تسود بين أرجائها، وهو ما حاول نقله إلى العالم بدءاً من الإمارات وطن ومنبع السلام.
الطبيعة المبهرة كانت أهم المواد التي سعى الجنيبى إلى تقديمها عبر الكاميرا، حيث لم تقتصر أعماله على تصوير الإمارات، وامتداداتها الداخلية والخارجية، وإنما اتجه نحو كل ما هو جميل، في المناطق النائية، لتقديم أعمال استثنائية، حظت بإعجاب الملايين من متابعية.
يقول الفنان الإماراتى "خضت الكثير من التجارب الصعبة والجميلة في الوقت ذاته، إذ سافرت إلى بعض المناطق النائية في العالم والتي كانت تخلو من شبكات الاتصال، وذهبت إلى أم الدنيا (مصر) لأتعرف على معالمها العريقة، وخطفتني الطبيعة المبهرة في المغرب وصربيا ورومانيا وأمستردام والنرويج وزيورخ وآيسلاند وجمهورية الجبل الأسود (مونتينيجرو) وغيرها من دول العالم."
وتعد مواقع التواصل الاجتماعى أحد أبرز الأدوات التي استخدمها الفنان الإماراتى لتحقيق شهرته، فبدونها ربما لم تكن ترى أعماله النور، في انعكاس صريح لأهمية الإعلام البديل، فى الترويج للأعمال المميزة.
ويرى الجنيبي أن وسائل التواصل الاجتماعي لها الفضل الأكبر في انتشار لقطاته على مساحات واسعة من العالم، إلا أنه حذر من استخدامها بطريقة غير مدروسة.
وحصد العديد منها نسب مشاهدة عالية، خاصة تلك التي التقطها في الإمارات، سواء التي تعكس الجمال المبهر للأبراج الشاهقة أو لصحرائها وأحوالها الجوية الصيفية والشتوية والأحداث الفلكية التي تمر في سمائها.
وأشار إلى أن بعض المشاهد الفنية التي التقطها بعدسته احتاجت منه لأيام وبعضها أسابيع أو أشهر، مستشهداً على ذلك بقضائه نحو أسبوعين كاملين ليرصد تحركات طيور الحبارى وعنايتها ببيضها، كما انتظر قرابة شهر ونصف ليرصد أمواج الضباب على صحراء ليوا في مشهد مبهر ومؤثر لا يمكنه نسيانه.
ودعا الجنيبي الموهوبين في مجال التصوير إلى الصبر والبحث جيداً واستشارة الآخرين وتقبل نقدهم والاستفادة من أوقات الأزمات، الأمر الذي يسهم في تعزيز خبراتهم الفنية.
كما دعا إلى تعاون الجهات المعنية المحلية مع العالمية من أجل تسهيل إجراءات الحصول على التراخيص اللازمة من أجل التصوير سواء في الإمارات أو عند السفر إلى الخارج.
وشدد الجنيبي على ضرورة التزام المصورين بالقوانين المتعلقة بالتصوير والحقوق الفكرية، فضلاً عن أهمية الحصول على التصاريح اللازمة بالتصوير بـ"الدرونز" قبل الخوض في أي تجربة جديدة.
كورونا يهدد سوق مبيعات الكريسماس
أزمة كورونا أثرت بشكل كبير على موسم هدايا الكريسماس لهذا العام وذلك بسبب انخفاض الاحتفالات بأعياد الكريسماس وذلك التزاما بالإجراءات الاحترازية المتبعة، وبالتالى فإن الطلب على تراجع على هدايا الكريسماس مقارنة بالأعوام السابقة.
النجم العالمي سايمون كويل يقود دراجة مائية وسط البحر برفقه زوجته
التقطت عدسات المصورين، النجم العالمي سايمون كويل، وهو يقود دراجة مائية وسط البحر برفقه زوجته لورين سيلفرمان، وابنائه إريك وباربادوس، في جولة عائلية جديدة على شواطئ ميامي الأمريكية، بعد مرور أربعة أشهر على إصابته بكسر في الظهر بسبب سقوطه من أعلى دراجة بخارية كان يقودها في أغسطس الماضي.
وظهر قطب الموسيقي الأمريكي، صاحب الـ 61 عاماً، وهو يقود الدراجة المائية وخلفه زوجته سيلفرمان، صاحبة الـ 43 عاماً، في ظهور جديد لهما، وهو ما يعد تعافي سريعاً وعودة الى الحياة الطبيعية بعد ممارسته للأنشطة الرياضية بعد أربعة أشهر فقط وقبل إتمام فترة التعافي التي كانت ستتراوح حتى ستة أشهر.
ونقل التقرير ادعاءات من قبل موظفي شركة تصنيع الدراجات، الذي أكدوا أن راكب الدراجةSwind EB-01 ، التي يمكن أن تصل سرعتها إلى 60 ميلاً في الساعة، لا ينبغي استخدامها بدون تدريب متخصص، وكان قد كسر ظهرسايمون في أغسطس بعد سقوطه من دراجته، مما اضطره للخضوع لعملية جراحية لمدة ست ساعات لمحاولة إصلاح الإصابات.
الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي يحتفى بلقاء الرئيس في القاهرة
سعدت بلقاء أخي الرئيس عبدالفتاح السيسي في القاهرة .. بحثنا تعزيز علاقاتنا الأخوية وتطوير مجالات التعاون بين بلدينا، والتنسيق والتشاور في القضايا الإقليمية والدولية التي تهم أمن المنطقة واستقرارها pic.twitter.com/Kt0A4bOH98
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) December 16, 2020
جولة فى حساب النجمة الإسكتلندية ليلى أسبيل مع طرح الجزء الجديد من فيلمها Wonder Woman 1984
تجولت صحيفة ديلي ميل البريطانية، في حساب النجمة الإسكتلندية ليلى أسبيل، تزامنًا مع طرح الجزء الجديد من فيلمها Wonder Woman 1984، المقرر له اليوم في بعض دور العرض السينمائي، والتي تجسد النسخة الصغيرة من النجمة العالمية جال جادوت.
وأبرز التقرير الذي نشرته الصحيفة البريطانية، بعض من منشورات النجمة الأسكتلندية، صاحبة الـ 13 عامًا، التي تؤدي جميع حركاتها المثيرة والفروسية المتحمسة التي أعدت للدور من خلال التدريب على السيف وتقلبات لوح التجديف والقفز الاستعراضي.
الممثلة الأسكتلندية ليلي، تلعب دور ديانا الشابة، التي أصبحت فيما بعد امرأة رائعة، تلعب دورها جال جادوت، صاحبة الـ 35 عامًا.
وفى تصريحات نقلتها الصحيفة البريطانية عن جادون، التي تحدثت فيها عن أسبيل، في مقابلة مع جراهام نورتون: "جاء منسق الحركات إلينا وقال يمكنها أن تخدع نفسها، لا يمكننا العثور على أي شخص في مهاراتها"، حيث وصفتها بأنها "الصفقة الحقيقية".
وكانت قد كشفت شركة Warner Bros. Pictures، عن دقيقة تشويقية جديدة لـ فيلم Wonder Woman 1984، الذى يدور حول تقدم سريعًا إلى الثمانينيات حيث تجدها مغامرة الشاشة الكبيرة التالية لـ Wonder Woman تواجه اثنين من الأعداء الجدد: Max Lord و The Cheetah.الفيلم بطولة جال جادوت وكريس باين بطل سلسلة Star Trek، وروبن رايت الحاصلة على جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثلة فى المسلسل التليفزيونىHouse of Cards، ودانى هوستون و الفيلم سيناريو وحوار ألان هاينبرج، وإخراج باتى جينكينز المرشحة لجائزة برايم لأفضل مخرجة عن مسلسل The Killing.
سكان كوسوفو يضيئون الشوارع بأشجار الكريسماس احتفالا بعيد الميلاد
أصر سكان كوسوفو على إحياء استعدادات الاحتفال بعيد الميلاد واستقبال رأس السنة الجديدة التى يقومون بإحيائها كل عام، وشهدت شوارع بريشتينا، عاصمة كوسوفو، تزيين الشوارع بشجر عيد الميلاد وإضاءته وتزيينه بالأضواء وانتشرت وانتشرت زينة عيد الميلاد فى شوارع بريشتينا وسط تواجد من رجال الشرطة لمتابعة إجراءات كورونا.
تزين الشوارع بشجر الكريسماس
وعرضت شبكة "يورو نيوز"، فيديو لخروج المواطنين إلى الشوارع للاستمتاع بأجواء الأعياد بالرغم من حظر التجول الذي فرضته السلطات لمواجهة فيروس كورونا والذى يبدأ عند السابعة مساء، فيما ظهر عناصر من الشرطة وهو يراقبون إجراءات التباعد خلال تجهيز احتفالات عيد الميلاد فى كوسوفو.
الشرطة تراقب إجراءات كورونا
وغطت الأضواء الملونة معظم الأشجار فى شارع الأم تيريزا، كما وضعت الحانات والمتاجر الموجودة على طول الشارع زينة الميلاد لمحاولة تعويض جانبى من الاحتفالات التى أفسدتها إجراءات الإغلاق بسبب فيروس كورونا.
تزين الشوارع بشجر عيد الميلاد
العاملون بالرعاية الصحية فى المقدمة ..اللقاح بداية طريق القضاء على كورونا فى أمريكا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة