زعمت جودى جيمس خبيرة لغة الجسد أن صورة عيد الميلاد والبورتريه الجديد المنتشر لعائلة الأمير وليام وكيت ميدلتون، دوق ودوقة كامبريدج، تُظهر الوحدة العائلية، وأن كيت ميدلتون هى "العمود الفقرى" للعائلة.
وفى حديثها إلى FEMAIL، اقترحت جودى جيمس وجود ذراع كيت ميدلتون حول خصر ابنتها شارلوت إيماءة من الشمول والحماية، بينما تُظهر ابتسامة الأمير جورج "خجله" و"علاقته الخاصة بوالده"، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
عائلة كامبريدج
وشارك أحد المعجبين الملكيين صورة للعائلة، يُعتقد أنها التقطت فى سكنهم "أمنر هول" فى نورفولك.
صورة العائلة اللطيفة، التي تظهر كيت ميدلتون والأمير وليام، وأطفالهم أمام الحطب، تمت مشاركتها بواسطة صفحة المعجبين الملكيين، ولم يتم إصدارها رسميا من قبل قصر كينسنجتون.
ظهر الكارت
من جهة أخرى أسعد ظهور أطفال دوق ودوقة كامبريدج، متابعى أخبار العائلة الملكية البريطانية، عندما خرجوا على السجادة الحمراء، مع والديهم كيت ميدلتون والأمير ويليام في لندن بالاديوم، في ويست إند، لمشاهدة أداء بانتولاند، وبينما ظهرت دوقة كامبريدج، 38 عامًا، فى إطلالة أنيقة بفستان بقيمة 1358 جنيهًا إسترلينيا من إحدى العلامات التجارية الشهيرة أليساندرا ريتش، وسرق أفراد العائلة المالكة العرض بمظهر احتفالى جميل، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وارتدى الأمير جورج، سبعة أعوام، والأمير لويس، سنتان، ملابس ثقيلة تتناسب بألوانها مع أجواء عيد الميلاد، بينما ارتدت الأميرة شارلوت، البالغة من العمر 5 سنوات، فستانًا من الترتان مع لباس ضيق من الصوف.
وكان كل من الأمير ويليام وزوجته الأميرة كيت ميدلتون حرصا على توجيه الشكر لكل من استقبلهم خلال رحلتهما الأخيرة، والتي عرفت باسم "رحلة القطار الملكى"، حيث حرص الثنائى خلالها على زيارة مدن عديدة لتوجيه الشكر لكل من ساهم وشارك بالصفوف الأمامية على مدار الشهور الماضية للوقوف أمام فيروس كورونا، وذلك من خلال الحساب الرسمى لهما على موقع إنستجرام عبر فيديو تضمن زيارتهما لكل المدن.