في بكين، يأتي الناس متجمعين ضد البرد بالقبعات والقفازات، مرتدين أقنعة الوجه بسبب التهديد المستمر لفيروس كورونا، ولكن في الملعب ينسى الجميع كل شيء أمام لعبة تنس الطاولة، التي بسببها تكون الحديقة مكتظة من الساعة 8 صباحًا حتى الساعة 10 مساءً.
بالنسبة للكثيرين في المتنزه، تعود كرة الطاولة بهم إلى طفولتهم، وتجعلهم نشيطين في مرحلة متأخرة من حياتهم، حتى أن البعض يأتون بمفردهم للتدرب، يضربون الكرات بشكل متكرر فوق الشبكة، وفي النهاية يستريحون على الأرض.
نجاح الصين الدائم في رياضة تنس الطاولة مصدر فخر وطني، وفي أولمبياد ريو 2016، فازت الصين بجميع الميداليات الذهبية الأربع.
تنس الطاولة مشهد متكرر في الحدائق المنتشرة في بكين.
رجل مسن يلعب تنس الطاولة في حديقة في بكين
رجلان من بكين في استراحة من اللعب
معظم كبار السن من الرجال أكثر من السيدات
كبار السن في بكين يلعبون تنس الطاولة
يسترجع المتقاعدون ذكرياتهم مع لعبة تنس الطاولة
بعض كرات تنس الطاولة منتشرة في الحديقة
معظم اللاعبون تعود كرة الطاولة إلى طفولتهم
يلعب الناس تنس الطاولة في حديقة في بكين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة