شوبير: جماهير الأهلى والزمالك زعلانين من تأجيل القمة.. والأمن صاحب القرار

الخميس، 24 ديسمبر 2020 12:15 ص
شوبير: جماهير الأهلى والزمالك زعلانين من تأجيل القمة.. والأمن صاحب القرار أحمد شوبير
عمر أنور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الإعلامى أحمد شوبير أن قرار تأجيل مباراة القمة بين الأهلى والزمالك هو قرار الأمن واللجنة الثلاثية ليست لها علاقة وكانت تتمنى إقامتها يوم 28 ديسمبر الجارى.

وقال أحمد شوبير خلال تقديمه برنامج "ملعب أون تايم" المذاع على قناة أون تايم سبورتس 1: "الأمن هو صاحب قرار تأجيل مباراة القمة، فالأهلاوية زعلانين وبيقولوا أن في أحسن مستوياتى وواخد بطولة أفريقيا ومحقق نتائج مميزة، والزمالكاوية شايفين أن التأجيل في مصلحة الأهلى لأنه عنده عمرو السولية وقفشة ورامى ربيعة وموسيمانى كورونا وهيغيبوا عن القمة، بس أن بقولكم أن موسيمانى وثلاثى الاهلى هتكون مسحاتهم سلبية بالكتير أوى يوم السبت".

وأضاف شوبير: "ليه البعض مصمم يعمل أزمة ويثير التعصب بدون أي سبب، جدول الدوري الموسم اللي فات أول 10 مباريات للزمالك كانوا في القاهرة، الإتحاد ثم مصر للمقاصة ثم المقاولون ثم إنبي ثم بيراميدز ثم سموحة ثم الإنتاج الحربي وغيرهم، في الوقت اللي النادي الأهلي كان بيلعب فيه في أسوان مع أسوان في بداية الدوري، ثم واجه أسوان الزمالك المباراتين في القاهرة، هل حد اتكلم أو حد عمل أزمة وقتها؟! وللأسف البعض بينساق ورا اللي بيعمل ده دلوقتي بدون مايراجع! نادي الزمالك كبير ياجماعة ماينفعش اللي بيحصل ده".

وتابع شوبير: "بالنسبة لعدم مواجهة الأهلى للإسماعيلى في الإسماعيلية، دا قرار الأمن وفى المقابل الإسماعيلى مش بيلاعب الاهلى في القاهرة بنفس المنطق، وموضوع أن الزمالك بيلعب في الإسماعيلية والأهلى لا، طيب السنة اللى فاتت الاهلى لعب مع أسوان في أسوان في المقابل الزمالك لعب المباراتين في القاهرة ومحدش أتكلم".

وأوضح أحمد شوبير: "موضوع مباراة غزل المحلة، مسئولو المحلة نفسهم طلعوا أكدوا أنهم هم اللى طلبوا تغيير الملعب مع الاهلى، والأهلى وافق، كان ممكن الأهلى يرفض ويستغل الموقف علشان وميلعبش في المحلة، ولكن الأهلى وافق على نقل المباراتين، فمينفعش كل يوم ندور على حجة ومفيش عدالة وكلام غير صحيح".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة