أكرم القصاص - علا الشافعي

وزيرة التضامن تكرم فريق الهلال الأحمر بالوادى الجديد باليوم العالمى للتطوع

الأحد، 27 ديسمبر 2020 04:03 م
وزيرة التضامن تكرم فريق الهلال الأحمر بالوادى الجديد باليوم العالمى للتطوع تكريم جمعية الهلال الأحمر بالوادي الجديد
الوادى الجديد-ماهر أبو نور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كرمت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، نائب رئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر المصري، فرع الهلال الأحمر المصري بالوادي الجديد، بدرع اليوم العالمى للتطوع 2020 ، تقديرًا لجهود فرع الجمعية خلال الاستجابة لأزمة كورونا، وذلك خلال الاحتفال الذي نظمه الهلال الأحمر المصري بمناسبة اليوم العالمي للتطوع، والذي يأتي في ديسمبر من كل عام بهدف تقدير المتطوعين والاعتراف بمساهماتهم في خدمة مجتمعاتهم.

وقالت أسماء حجازي، مسئول الشباب والإغاثة بفرع الجمعية بالوادي الجديد، اليوم الأحد، إن فرع الوادي الجديد بتوجيهات محمد منير العديسي، مدير مديرية التضامن الاجتماعي يشارك لأول مرة بوفد من فريق شباب الهلال الأحمر التطوعي بفرع الوادي الجديد في احتفالية الهلال الأحمر المصري، برئاستها وبمشاركة 3 متطوعين.

وأضافت أسماء، أن الاحتفال هذا العام يأتي تحت شعار "معًا نستطيع بالتطوع .. شكرًا للمتطوعين"، حيث أثبت المتطوعون قدرتهم المتميزة على الوصول إلى الفئات الأكثر احتياجا في أصعب الظروف، خاصة في ظل ما شهده العالم هذا العام من ظروف استثنائية مع جائحة كورونا.

ومن جانبه قال محمد منير العديسي، مدير عام مديرية التضامن الاجتماعي بالوادي الجديد، اليوم الأحد، إن جمعية الهلال الأحمر المصري، شاركت خلال الشهر الجاري، محافظة الوادي الجديد، ومديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة، خطة الطوارئ والكوارث والأزمات ” صقر 71″ ، والتي تضمنت عدة مناورات لحدوث كوارث بيئية وأحداث طارئة، على مدار 3 أيام في خطة الطوارئ والكوارث والأزمات ” صقر 71″ بمعسكر كامل يشمل 2 خيمة طبية مجهزين لإسعاف المصابين أو المتضررين أثناء وجودهم بالمعسكر، وسيارة طبية مجهزة، وفريق من التطعيم والتطهير، ومجموعة من الخيم المجهزة بالبطاطين والمراتب وكافة متطلبات الإعاشة، بالإضافة إلى سيارة مجهزة بالمهمات الإغاثية الإضافية كمخزون ودعم للمعسكر طوال مدة إقامته.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة