أكرم القصاص - علا الشافعي

بعد وفاة خالد بشارة.. عمر أديب: لابد من تخصيص حارة لعربات النقل.. فيديو

السبت، 01 فبراير 2020 01:33 ص
بعد وفاة خالد بشارة.. عمر أديب: لابد من تخصيص حارة لعربات النقل.. فيديو عمرو أديب وخالد بشارة
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تحدث الإعلامى عمرو أديب خلال تقديمه لبرنامج الحكاية الذى يذاع على قناة إم بى سى مصر وفاة حادث خالد بشارة الرئيس التنفيذى لأوراسكوم ووفاة 2 صحفيين، وقال خلال الحلقة: يجب أن نرى حلا للأمر علشان حوادث الطرق، حادث خالد بشارة كان مرعبا وفى كلام بايخ عن شبهات جنائية لوفاته، هو شخص كان متميزا، كان يقدر حاجات كثيرة وبعد ما حدث لابد أن نعود ونراجع الأمر ، ونخصص حارة لعربات النقل.

يحمل الراحل خالد بشارة، الرئيس التنفيذى لشركة أوراسكوم للتنمية، مسيرة كبيرة من الإنجازات على مدار حياته القصيرة، فمنذ تخرجه فى الجامعة الأمريكية عام 1993 حتى وفاته صباح اليوم الجمعة فى حادث بميدان الرماية، شغل "بشارة" العديد من المناصب، وكانت له العديد من التجارب الناجحة.

حادث مأساوى ونهاية غير متوقعة كانت من نصيب رجل الأعمال الشاب خالد بشارة فجر الجمعة، لفظ الرئيس التنفيذى لشركة أوراسكوم للتنمية أنفاسه الأخيرة.

كشفت تحريات الجهات الأمنية أن الوفاة جاءت بعد اصطدام سيارة نقل بسيارته بميدان الرماية.

ولكن من هو خالد بشارة؟

تخرج فى الجامعة الأمريكية حاصلاً على بكالوريوس علوم هندسة الحاسب الآلى عام 1993.

أسس مع اثنين من زملائه شركة متخصصة فى برامج لإدارة الأعمال فى ذات عام تخرجه.

بعد فترة، أسس شركة فيديو أونلاين عام 1996، مع شريك إيطالى.

توسع النشاط وتوالت النجاحات، وأسس شركة لينك إيجيبت لخدمات الإنترنت

نجاح الشركة قاد رجل الأعمال نجيب ساويرس لشراكة "بشارة"

حصل ساويرس على 51% من الأسهم قبل دمجها مع شركة إن تتش عام 2000

بيعت شركة رجل الأعمال الراحل، والتى أسسها بقيمة مليون جنيه بـ130 مليون دولار عام 2010

وبجانب البيزنس كان لخالد بشارة أنشطة أخرى.

شغل قبل وفاته رئاسة نادى الجونة وحقق تجربة واعدة فى الاستثمار الرياضى.

وتولى كذلك تنظيم مهرجان الجونة السينمائى الدولى.

فكان للوفاة صدمة فى عالم البزنس والكورة والفن

 

 

 

 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة