قالت وزارة السياحة والآثار، إنه تم الانتهاء حتى الآن من حوالى 80% من أعمال المرحلة الأولى من عناصر مشروع الهوية البصرية فى الأقصر والذى بدأ عام 2019، والتى شملت معابد الكرنك والأقصر وطريق الكباش، أما المرحلة الثانية فسيتم تنفيذها فى البر الغربى للأقصر.
ولكن ما هو مشروع الهوية البصرية الذى شارف على الانتهاء وكيف سيغير مدينة الأقصر؟
1- بدأت الفكرة خلال فعاليات المؤتمر السادس للشباب عندما طرحت فتاتان جامعيتان الذى يوضع هوية بصرية جديدة لمصر وأقاليمها.
2- المشروع تبناه الرئيس عبد الفتاح السيسى وبدأت الجامعة الألمانية فى القاهرة تنفيذه بالتعاون مع عدد من الجهات الرسمية، وكانت الأقصر محطة الانطلاق.
3- يهدف مشروع الهوية البصرية لمصر إلى ترسيخ مفاهيم الهوية والترويج السياحي، وإطلاق مبادرة التصميم "براند مصر" أو "Branding Egypt".
4 - يتضمن مشروع الهوية البصرية إعداد دليل زيارة متكامل لمصر خلال 48 ساعة ترانزيت.
5 - بدأ المشروع فى الأقصر بهدف إظهارها بشكل شبابى عالمى جديد، لدعم التاريخ والآثار الفرعونية.
6 - ساهم المشروع فى تقديم الأقصر بشكل عالمى متطور، لصنع نموذج جاذب للشباب والسائحين، ودعم التسويق الدعائي، وتثبيت اللوجو وعدم تغييره كل فترة كما كان يحدث سابقا.
7 - شعار الأقصر الجديد شارك فى تصميمه أعضاء هيئة التدريس بكلية العلوم التطبيقية والفنون بالجامعة الألمانية بالقاهرة.
8- صُمِّم الشعار بغرض خلق سمة شخصية جاذبة للأقصر، وقد حرص مصممو الشعار على احتفاظها بهويتها المصرية.
9- شارك فى تطوير المشروع أكثر من 300 خبير مصرى وألمانى بالجامعة، إضافة لإنجاز مشروعات فى العمارة وموضوعات أخرى.
10- استغرق إعداد التصميم الجديد لشعار محافظة الأقصر فترة زمنية تصل إلى 6 شهور ونصف الشهر.
11 - صُمّم الشعار الجديد لمدينة الأقصر ليمثل الجوانب الرئيسية لها، إذ استُوحى من المعتقدات والرموز الفرعونية القديمة.
12 - شارك فى مشروع الهوية البصرية للأقصر حوالى 500 طالب بالمراحل الدراسية المتقدمة فى الجامعة الألمانية بالقاهرة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة