أكرم القصاص - علا الشافعي

أصالةعلى تويتر: أشعر بحاجة ماسة للتعبير والبوم ولفت النظر.. ماذا تقصد صولا؟

الثلاثاء، 11 فبراير 2020 10:27 ص
أصالةعلى تويتر: أشعر بحاجة ماسة للتعبير والبوم ولفت النظر.. ماذا تقصد صولا؟ اصالة
كتب محمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أثارت الفنانة السورية أصالة، الجدل بتغريده جديدة عبر حسابها على تويتر، حيث قالت: "أريد أنّ أقول رأى قدّ أندم على البوح به فيما بعد ، ولكنّنى أشعر بحاجة ماسّه للتّعبير والبوح ولفت النّظر، وقدّ يُسبّب لى بعض المشاكل، وقدّ أُعاتَب عليه كثيراً، ولا أعرف ماذا أفعل؟".
 
1
 

2
 
ولم تكشف صولا عن أى تفاصيل، لكنها استطردت وكتبت تغريده أخرى بعد عدة ساعات، قالت فيها، "الأهمّ منّ الّلى كنت رح قوله، هوّه إنّى قريباً بسّ مو جدّاً ، رح تسمعوا أغنيه خليجيّه جديدة، والأغنية مو منطقيّه حلاوتها، وبسّ هيك، وتصبحوا على خير".
 
ويشار إلى أن الموزع الموسيقي، أحمد إبراهيم، زوج المطربة أنغام، كان قد علق لأول مرة، على طلاق المطربة أصالة من زوجها المخرج، طارق العريان، قائلا فى تصريح غريب:" لا أعرف إذا كان حدث انفصال فعلا وليست لدى معلومة مؤكدة عن الموضوع لأنى لم أتابعه".
 
وقال إبراهيم فى تصريحات تليفزيونية له :"لا أحد يعرف ماذا سيحدث فى المستقبل، ومن سينفصل عن من، ومن سيعود لمن بعد الانفصال، وسيأتى وقت تجمع الجميع صورة واحدة فى الدنيا الصغيرة".
 
وأكد أحمد إبراهيم، أنه يكن كل الاحترام لأصالة، ويراها فنانة كبيرة، وأنه يراعى "العشرة" التى جمعته بالآخرين، قائلا: "نحن فى مصر نراعى العيش والملح جدا... وأنا أراعى العيش والملح الذى بينى وبين أى أحد، حتى لو كانت هناك تصريحات مستفزة حتى اليوم، وعلى فكرة هناك أسرار كتيرة لا أبوح بها، ومن الممكن لو قلتها ستكون محرجة لناس كتيرة، هناك ناس من الممكن أن تدعى إنهم غير مهتمين أو ليسوا فى الصورة ولكن ما حدث هو العكس تماما".
 
وعاتب إبراهيم أصالة بسبب كلامها عنهم على الملأ رغم انه كان من الأفضل التحدث معه فقط بدعوى صداقتهما، مؤكدا أنه ليس لديه موقف من أحد وبالمثل زوجته الفنانة أنغام.
 
وأشار إبراهيم أن النجمة سميرة سعيد تحاول تقريب وجهات النظر بين أصالة وأنغام مؤخرا وأجرت عدة اتصالات بين جميع الأطراف.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة