فجرت تقارير صحفية إسرائيلية مفاجأة من العيار الثقيل تمثلت فى انتقال لاعب مغربي لأحد الأندية الإسرائيلية كأول لاعب عربي يحترف ممارسة الرياضة في الكيان الصهيوني.
وقال المهدي: "ليس هناك أي مغربي لا يدرك ظروف الممارسة الرياضية داخل البلد. إذا سألت أي شخص عن قرار الهجرة ومغادرة وطنه، سواء مؤقتًا أو دائمًا، سيعلِّل ذلك بتفشي البطالة وتدني المستوى المعيشي وسوء الوضع الاجتماعي والاقتصادي، إضافة إلى عدم وجود مؤشرات إيجابية تهم مستقبله وتتيح له الاطمئنان على مساره سواء الدراسي أو الرياضي أو المهني".
لمزيد من التفاصبيل عبر سوبر كورة اضغط هنا..
وأضاف المهدي: "أملك أهدافًا أطمح إلى تحقيقها في مشواري الرياضي، وأُضحي من أجل ذلك بمحاولة إقامة تربصات إعدادية وما إلى ذلك من متطلبات بإمكاناتي الذاتية".
وأتم: "الرياضة المغربية يغيب عنها المكافأة والاعتراف بإنجازاتك ونتائجك الجيدة، لقد أحرزت المرتبة الـ26 في كأس العالم بقطر سنة 2016 من بين 196 مشاركا ولم أحظ بأي تنويه أو مناداة من طرف المسؤولين من أجل تهنئة معنوية على الأقل، كما توجت بكأس إفريقيا سنة 2015 واستمر التجاهل والإقصاء".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة