أكرم القصاص - علا الشافعي

مجدى عبد الغني لـ"سوبر كورة" : أتهموني بالسرقة عشان يفطسوني وأقدر أشتري الاتحاد

الخميس، 13 فبراير 2020 06:30 م
مجدى عبد الغني لـ"سوبر كورة" : أتهموني بالسرقة عشان يفطسوني وأقدر أشتري الاتحاد مجدي عبد الغني
حاوره محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دائما ما يثير مجدي عبد الغني عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة الأسبق، الجدل بسبب تصريحاته المثيرة وحديثه عن كافة الملفات الشائكة دون حسابات.

سوبر كورة حرص على إجراء حوار مع مجدي عبد الغني تحدث خلاله عن كافة الملفات الشائكة المتواجدة على الساحة الرياضية في الفترة الأخيرة، ولم يخلو الحوار من السخونة المعروفة لعضو مجلس الجبلاية السابق.

ورد مجدي عبد الغني خلال الحوار على اتهامه بسرقة ملابس المنتخب أثناء تواجده في مجلس إدارة اتحاد الكرة، مشددا على أن هذه الاتهامات كانت مقصودة، قائلا : "اتهمونى فى الجبلاية بالسرقة عشان يفطسونى".

للإطلاع على تصريحات مجدي عبد الغني كاملة، من هنا..

وظهرت أزمة ملابس المنتخب مع مجلس عبد الغني قبل كأس العالم الأخيرة في روسيا 2018، بعد استبعاده من رئاسة بعثة منتخب مصر فى المونديال بداعى واقعة استيلائه على حقائب ملابس لاعبى الفراعنة، وتوجه إلى مخزن اتحاد الكرة فى ساعة متأخرة من الليل وقام بالحصول على عدد من الحقائب بها كميات كبيرة من الملابس، ليفتح اتحاد الكرة تحقيقا ويتم استبعاده من البعثة.

وعلى سياق آخر، كانت محكمة جنح الدقي، قد قررت قبول معارضة مجدى عبد الغنى عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة السابق، على حكم حبسه سنة وتغريمه 100 ألف جنيه، شكلًا وفى الموضوع تأييد الحكم المعارض فيه وحبسه.

كان مجدى عبد الغنى اتهم بالامتناع عن تسليم حصة ميراث أقاربه، وكان عدد من أقارب مجدى عبد الغنى من مستحقي الميراث أقاموا دعوى اختصوه فيها هو وآخرين، واتهموه بالامتناع عن تسليم حصة الميراث الخاصة بهم فى محطة بنزين بالوراق.

وعلق عبد الغني على حكم حبسه قائلاً " وعن حكم حبسه قال،: "أنا أحترم القضاء 100 %، للأسف بعد ما قدمنا المستندات والأوراق التى تفيد بأننى غير مسئول عن التركة أصلا.. والمطلوب حاليا هو الريع .. والريع ليس له علاقة بالميراث، القاضى الذى أصدر الحكم الغيابى لم يغير رأيه وترك الموضوع للاستئناف".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة